الاثنين، 20 فبراير 2012

الرجوع الي الحق ؟؟

​​لآضاق صدرك عالي الصوت جره
لو كان قلبك ما يطاوعك مسرور
 
دنياك لو تسوى من الحِزن ذرّه
ما كان تاليها توابيت وقبور
 
وما كان للكافر بعمره مسره
وما شفت في ملكه ملايين وقصور
 
العمر يمضي بين حلوه ومره
والموت حق وقابض الروح مأمور
 
دام الحياه الفانية مستقره
ورزقك يجيك وبين الأجواد مستور
 
لا تنشغل بالوقت برده وحره
 واحذر تصير بقسمة الناس مقهور

وحكم القدر لاجاك خيره وشره
 أشكر عظيم الشان والذنب مغفور

والمجلس اللي يزعجك لا تمره
 خله تراك بشوفته منت مجبور

والرجل سقها في صحاصيح بره
 ومد النظر مابين ريضان وزهور

لا صار وجه القاع ما فيه جره
 والمشي حافي والثرى تو ممطور
 
ساعات صمتٍ ما وراها مضره
تسوى الكلام اللي به إذنوب وإشرور 

أطلق خيالك وأترك النفس حره
وخل الطبيعه في حياتك لها دور

وبالليل لا بانت نجوم المجّره
أذكر بديع الخلق بـِ إحـساس وشعور
 
واسجد لرب الكُون مره ومره
وإحفظ لسانك وأترك الكذب والزور
 
وفروض ربك خلها مستمره
وطاعتك لا يدخل بها نقص وقصور
================================================
أنا بحبري، لا أريد أن أصنعَ رسـائلَ بريدٍ تُقْرأْ...
إِنَما رَجائيَ أنْ أصنعَ رِجالَ أُمَّـةٍ تَنْهَض...



                ...>
>العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار...والعقول المتفتحة
>
>تناقش الأحداث..والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون
>الناس
قصه وحكمه
>سافر أب إلى بلد بعيد تاركاً زوجته وأولاده
>الثلاثة..
>
>سافر سعياً وراء الرزق وكان أبناؤه يحبونه حباً
>جماً ويكنون له كل الاحترام
>
> أرسل الأب رسالته الأولى إلا أنهم لم يفتحوها
>ليقرءوا ما بها بل أخذ كل واحد منهم يُقبّل الرسالة
>ويقول أنها من عند أغلى الأحباب..
>
>وتأملوا الظرف من الخارج ثم وضعوا الرسالة في علبة
>قطيفة.. وكانوا يخرجونها من حين لآخر لينظفوها من
>التراب ويعيدونها ثانية.. وهكذا فعلوا مع كل رسالة
>أرسلها أبوهم
>
> ومضت السنين
>
>وعاد الأب ليجد أسرته لم يبق منهم إلا ابناً واحداً
>فقط فسأله الأب: أين أمك؟؟
>
>قال الابن : لقد أصابها مرض شديد, ولم يكن معنا مالاً
>لننفق على علاجها فماتت
>
> قال الأب: لماذا؟ ألم تفتحوا الرسالة الأولى لقد
>أرسلت لكم فيها مبلغاً كبيراً من المال
>
>قال الابن: لا.. فسأله أبوه وأين أخوك؟؟
>
>قال الابن: لقد تعرف على بعض رفاق السوء وبعد موت
>أمي لم يجد من ينصحه ويُقومه فذهب معهم
>
>تعجب الأب وقال: لماذا؟ ألم يقرأ الرسالة التي طلبت
>منه فيها أن يبتعد عن رفقاء السوء.. وأن يأتي إليّ
>
>رد الابن قائلا: لا.. قال الرجل: لا حول ولا قوة إلا
>بالله.. وأين أختك؟
>
>قال الابن: لقد تزوجت ذلك الشاب الذي أرسلت تستشيرك
>في زواجها منه وهى تعيسة معه أشد تعاسة
>
>فقال الأب ثائرا: ألم تقرأ هي الأخرى الرسالة التي
>اخبرها فيها بسوء سمعة وسلوك هذا الشاب ورفضي لهذا
>الزواج
>
>قال الابن: لا لقد احتفظنا بتلك الرسائل في هذه
>العلبة القطيفة..
>
>دائما نجملها ونقبلها
>
>ولكنا لم نقرأها
>
>تفكرت في شأن تلك الأسرة
>
>وكيف تشتت شملها وتعست حياتها لأنها لم تقرأ رسائل
>الأب إليها ولم تنتفع بها, بل واكتفت بتقديسها
>والمحافظة عليها دون العمل بما فيها
>
> ثم نظرت إلى المصحف..
>
> إلى القرآن الكريم الموضوع داخل علبة قطيفة على
>المكتب
>
>يا ويحي
>
>إنني أعامل رسالة الله ليّ كما عامل هؤلاء الأبناء
>رسائل أبيهم
>
>إنني أغلق المصحف وأضعه في مكتبي ولكنني لا أقرأه
>ولا أنتفع بما فيه وهو منهاج حياتي كلها
>
>فاستغفرت ربي وأخرجت المصحف.. وعزمت على أن لا أهجره
>أبداً
============================================
أنا بحبري، لا أريد أن أصنعَ رسـائلَ بريدٍ تُقْرأْ...
إِنَما رَجائيَ أنْ أصنعَ رِجالَ أُمَّـةٍ تَنْهَض...

وصايا من أب حكيم

abusaqer


undefined

(1)
لا تتوقع من نبتة الصبّار أن تثمر لك التفاح.
حاول أن تعرف أصل الأشياء وماضيها، كي لا يصدمك المستقبل معها!

(2)
حاول أن لا تتحدث كثيراً عندما تغضب..
حاول أن تسيطر على الكلمات، ولا تجعلها هي التي تسيطر عليك..
فأغلب الكلمات التي تُقال في لحظات الغضب هي كلمات غبيّة!

(3)
الشرف – يا ولدي – ليس في الجسد فقط، كما يظن بعض الناس!
الشرف في الكلمات، والوعد، والعمل، والحب.
لا تكن شريفاً في أمر ما، وأقل شرفاً في أمر آخر!
كن شريفاً في كل أمور حياتك.

(4)
ابتسم دائماً..
فالابتسامة: تطيل العمر، وتفتح الأبواب المغلقة، وتصنع لك القبول قبل أن تطرح أفكارك، وتجعل ملامحك أجمل وأطيب.
(5)
لا تصدق الفقيه المسيّس..
ولا تثق بالسياسي المتفيقه.
الأول كاذب، والثاني مراوغ!

(6)
بإمكانك أن تدور العالم كله دون أن تخرج من بيتك!
بإمكانك أن تتعرف على الكثير من الشخصيات الفريدة دون أن تراهم!
بإمكانك أن تمتلك “آلة الزمن” وتسافر إلى كل الأزمنة.. رغم أنه لا وجود
لهذه الآلة الخرافيّة!
بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو، وتشم رائحة زهور أمستردام، وروائح التوابل الهندية في
بومباي، وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد!
بإمكانك أن تفعل كل هذه الأشياء وأكثر، عبر شيء واحد: القراءة.
الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد.
فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.

(7)
لا تحتفل لوحدك.

(8)
عندما تدخل في عراك مع أحدهم.. لا تشتم والدته..
فأسوأ الأمهات في العالم لا تستحق الشتم.
طبعاً.. هذا لا يعني أنني أدعوك لشتم والده!

(9)
لا تسخر من أحلام الناس.. مهما كانت غريبة.
ولا تتنازل عن أحلامك.. مهما كانت صعبة.
لا طعم للحياة دون أحلام.

(10)
عندما تحب.. أحب كأنك أول وآخر العشاق في هذا العالم.
وعندما تكره.. حاول أن تكره بعدل!
ولا تكن فاجراً في خصومتك.. فالنبلاء ينصفون حتى أعداءهم.

(11)
بعض الناس.. يحاولون -وبغباء- أن يتباهوا بأخطائهم!
إيّاك -يا ولدي- أن تتباهى بأخطائك.

(12)
كن صريحًا ومرحًا.. ولكن انتبه!
لا تقطع هذا الخيط الرفيع بين الصراحة والوقاحة..
وبين الفكاهة والسخرية من الناس.

(13)
الحرية: هبة من ملك الملوك، ورب السماء، منحها لكل البشر..
فلماذا تتنازل عنها لأحد عبيده على الأرض؟!
حافظ على حريتك كما تحافظ على حياتك.. فلا قيمة للحياة دون حرية.

(14)
عليك أن تؤمن بشيء..
الذين لا يؤمنون أرواحهم خاوية.

(15)
أجّل فرحك عندما يكون مَن هم حولك حزانى لأمر ما ..
وخبّئ أحزانك في مكان قصيٍّ عندما يفرح الجمع حولك.

(16)
في هذا العالم تختلف وجوه الناس، ولغاتهم، وعاداتهم، وأديانهم، وثقافاتهم..
ولكن، تأكّد أن البشر الأخيار في كل مكان..
وتذكّر أنهم جميعًا -مهما اختلفت أشكال أنوفهم- يستنشقون نفس الأكسجين
الذي تستنشقه، وعندما ينزفون -مهما اختلفت ألوانهم- جميعهم دماؤهم حمراء.
أحب الناس الخيّرين في أي مكان في هذا العالم، وأنحز إليهم بقلبك..
ولا تكن عنصريًّا وتكرههم لاختلافهم عنك.
هل تقبل أن يكرهوك لاختلافك عنهم؟!

(17)
عندما تداهمك لحظة ضعف.. حاول أن تكون لوحدك.

(18)
في تعاملك مع الناس يا بني:
تذكّر أن أسهل الأغصان كسرًا هي الأغصان الصلبة ..
كن غصنًا لينًا وأخضرَ.

(19)
عندما ترى أن الحوار -حول قضية ما- يتّجه إلى التعصب والاحتقان ..
حاول أن تخرج منه بهدوء، فبعد قليل سيبدأ تبادل الشتائم!

(20)
تذكّر أن الله محبة.. وأن من أسمائه: الرحمن، الرحيم، الغفور، العفو..
ولكن، لا تنسَ أنه: شديد العقاب

الرجوع إلى الحق

Mostafa Yasser


undefined

 
 
أخلاقنا الإسلامية العظيمة
الرجوع إلى الحق
 
بسم الله و الصلاة و السلام على سيدنا رسول الله
أحمد الله و أستعينه و أستغفره و ما توفيقى إلا بالله عليه توكلت و إليه أنيب .
 
إن الرجوع إلى الحق و الإعتراف بالخطأ و التقصير فضيلة و ميزة
يجب ان يحرص عليها كل مسلم عاقل يعى دينه الحنيف و تعاليمه السمحة .
و كلنا ذو خطأ و أغلبنا صاحب ذنب و هذا ليس بعيب
طالما عرفت التوبة طريقها إلى قلوبنا فى كل وقت .
و لكن العيب كل العيب فى عدم الإعتراف بالذنب و تمكن الهوى من العقل و النفس
 و الإصرار على الخطأ بل و التمادى فيه .

 
و عندما يتحلى الإنسان العاقل بالشجاعة
فلن يكون لديه مشكلة فى الرجوع إلى الحق و الإعتراف به .
و تكتمل المنظومة بالإستغفار إن كان ذنباً و بالإعتذار إن كان خطأً
و كلاهما يرفع من قدر المرء و ينم عن تواضعه و رضوخه أمام الحق
مهما كان صغيراً كان أو كبيراً .
فلا تخجل أبداً من الرجوع للحق خاصة إن كنت رئيساً أو مسئولاً
فلا عيب فى تراجع عن جزاء أو عقوبة أو إجراء ما إتخذته ضد أحد مرؤوسيك
و ثبت لك بعد ذلك أن هذا القرار ظالم أو فيه نوع من أنواع التعنت .
 

 
و ما الذى يمنع أيضاً بعض ولاة أمورنا من الرجوع إلى الحق ؟؟
و ما الذى يجعلهم لا يستمعون أحيانا إلى أصوات مخلصة ناصحة ؟؟
و ما الذى يمنعهم من التراجع أمام صوت الضمير و هتاف الحق فى صدورهم ؟؟
 
إن عودتهم إلى الحق و إعترافهم به دون تكبر هو أيسر الطرق
لمساحات من الحب و المودة و المصداقية لدى شعوبهم .
و رصيد كبير من الشعبية تختزنه لهم قلوب الضعفاء و ذاكرة الفقراء .
 

 و لقد كرم الله العديد و العديد من الرسل فى القرآن الكريم بهذه الخصلة الحميدة :
 
{ اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ }
سورة ص آية 17
{ وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ }
سورة ص آية 30
و لو لاحظنا أن الله جل و علا كرمهم بأعظم صفة ألا و هى العبودية .
فهيا بنا عباد الله و لنحاول أن نلحق بركب العباد الصالحين
و لا نتكبر فى الإعتراف بالخطأ و لا نخجل من الرجوع إلى الحق
و إن استوجب ذلك الإعتذار . 
 

 
 
أقوال فى الرجوع إلى الحق
 

 
 
من القرآن الكريم :
 

{ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ  
 وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ } 
 
[ آل عمران : 135 ]
 
من السنة المطهرة
 
( ستكون أثرة وأمور تنكرونها . قالوا : يا رسول الله فما تأمرنا ؟ قال :  
 تؤدون الحق الذي عليكم ، وتسألون الله الذي لكم )
 
الراوي : عبدالله بن مسعود رضى الله تعالى عنه
المحدث: البخاري
 المصدر : صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم : 3603
خلاصة حكم المحدث : [ صحيح ]
 
السلف الصالح
 
و لا يمنعك قضاء قضيت فيه اليوم فراجعت فيه رأيك فهديت فيه لرشدك
 أن تراجع فيه الحق فأن الحق قديم لايبطله شئ و مراجعة الحق
خير من التمادي في الباطل
" عمر بن الخطاب يوصي أبا موسى "
 
* ما كابرني أحد على الحق و دافع إلا سقط من عيني ,
و لا قبله الا هبته و أعتقدت مودته .* 
" الشافعى "
 
لئن أكون تابعا في الحق خير من أن اكون رأسا في الباطل
" معمر لحماد ابن أبي سليمان "

وصايا من أب حكيم

سعاد العوضي

undefined


 
بعض الأساليب والطرق المفيدة لنحبب أبناءنا وبناتنا بالصحابة رضوان الله عليهم أجمعين:


 
1-إذا كان الابن يحمل اسم صحابي ، فقل له قصة ذلك الصحابي وبعض مآثره.

 
2-العب معه ( قصة وشخصية ): ضع مجموعة أسماء من الصحابة ومجموعة قصص ، ثم اذكر له القصة واطلب منه أن يختار الصحابي الذي حصلت
له القصة.
3-اطلب منه أن يقوم بعد أسماء الطلاب في صفه أو أبناء الجيران الذين يحملون أسماء صحابة واجعل له مكافأة على ذلك واجعله يخبر أصدقاءه بذلك.

 
4-كتب السير مليئة بأسماء الصحابة وعددهم وقصصهم .


 
5-من الجميل أن تجتمع العائلة أسبوعياً وتختار ( شخصية الأسبوع ) على أن تكون مرة من الصحابة الذكور ومرة من الإناث وتختار بعض القصص المذكورة عنهم ، ويتفق أفراد العائلة على تمثل هذه الأخلاق ، مثلاً: كان الصحابي الجليل عبد الرحمن بن عوف – رضي الله عنه – كثير الصلة للأرحام والسعي على الأرملة والمسكين .. فيصبح هذا شعار الأسبوع ( السعي على الأرملة والمسكين) .

 
6-( تمثيل الأدوار ) فيقوم كل من الأم والأب باختيار موقف لصحابي اشترك فيه عدة أشخاص ، وتحاول العائلة مجتمعة أن تصيغ ( سيناريو وحوار ) للحدث وتتخيل الكلام الذي قيل، وتقوم بعمل ( سكيتش ) يمثل فيه كل واحد من الأسرة دور في الحدث ، وهو أدعى لتجسيد واقع الصحابة رضوان الله عليهم .

 
8-مسابقة ( أين دفن هذا الصحابي؟؟) فالصحابة قد انتشروا في أرجاء المعمورة ومعظم البلاد الإسلامية تضم في أحضانها رفات بعض الصحابة الكرام مثلاُ: أبو أيوب الأنصاري في تركيا فمن الجميل أن يربط الابن بين الصحابي
والبلد الذي دفن فيه من خلال مسابقة أو لعبة .

 
9-إطلاق كنية على الأبناء مرتبطة باسم أحد الصحابة يغرس في قلب الطفل حب الصحابي وهو صغير سواء من الذكور أو الإناث .

 
10- استثمار حدث سلبي أو إيجابي لتقول لابنك: لماذا لا تكون مثل فلان؟ أو أنت مثل فلان ، وتسمي له أحد الصحابة – وطبيعي سيسأل ماذا فعل فلان ؟؟ ثم تخبره بقصة تناسب الموقف ، وذلك أدعى لأن يلتصق بذهنه الصحابي والحدث .

 
11-الكثير من الطرق والمناطق والمدارس سميت على أسماء بعض الصحابة الكرام، فمن الجميل عندما نمر بإحداها أن نتعرف على ذلك الصحابي وأن نطلب من الأبناء البحث عن سيرة ذلك الصحابي وأن نجعل على ذلك مكافأة .

 
12-عود ابنك على مشاهدة كتب السير التي تتحدث عن حياة الصحابة ، وتدرج معهم في ذلك من الكتب السهلة البسيطة وحتى الكتب الكبيرة .

 
13- إرشادهم إلى احترام الصحابة وعدم إهانتهم أو شتمهم.

 
14-بيان شهرة كل صحابي ( أبو بكر الصديق) ( عمر الفاروق) ( عثمان الحياء)
( خالد بن الوليد القوة ) .

 
15-قراءة سلسلة ( صور من حياة الصحابة ) للأطفال

 

الشهيق المنقذ
 مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
عبارة عن دفقة أكسجين تدخل الصدر فتطفيء ناره وتخرج حاملة معها لهب الغيظ الذي بداخلك ، إن المساحة بين أن تنفذ غضبك أو تكظمه بسيطة جداً في الوقت (مقدار شهيق) ، خطيرة جداً في الآثار فقد تسبب غضبة
 كوارث ، وقد يمنع
كظمك غيظك بلاء عظيم
 
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم   
 

ليست هناك تعليقات: