| |||
| | | |
| يامن ليس لى رب سواه يامن احبه واتمنى رضاه احبك ربى يانعم الخالق وادعوك وليس بينى وبينك عائق اناديك ربى فتسمعنى واناجيك فتفهمنى وابكى بين يديك فاشعر بك حولى وكأنك تقول لى مابك عبدى فأشكو لك حالى فترحمنى فكيف يكون حالى بدونك ربى كلما أخطأت جريت نحوك أبكى واقول اغفر لى فتقول لى لاعليك ولاتبكى فلمن وجد عفوى ومغفرتى وأبعد عنك فتذكرنى وتقول لى اقتربى فاعود اليك وفرحتى تسبقنى وابكى واقول احبك ربى يامن احبه واهواه يامن اتمنى لقاه يارحمة من ربى لنا مهداه ياحبيبى يارسول الله بعد ان عرفتك وعلمت سيرتك ورأيتك فى حُلمى وحضنتنى طيبتك وسعدت بوجودى معك وفرحت برؤيتك أعترف لك بأنى احبك حب ملأ كيانى حب حقيقى ملأ إحساسى ووجدانى حب لايعلم أحد مداه حب أتذكره دوما ولاأنساه فأنت خير خلق الله وروحى فدا لك يارسول الله أنا العبد الذى أغلق الأبواب مجتهداً على المعاصى وعين الله تنظرنى تمر ساعاتى أيامى بلاندمِ ولابكاء ولاخوف ولاحزن ولى بقايا ذنوب لست أعلمها الله يعلمها فى السر والعلن ماأحلم الله عنى حيث أمهلنى وقد تماديت فى ذنبى ويسترنى فأنى لى بين تلك الأهل منطرحاً على الفراش وأيديهم تقلبنى وقد أتوٌ بطبيب كى يعالجنى ولم أرى الطبيب اليوم ينفعنى واشتد نزعى وصار الموت يجذبها من كل عِرق بلا رفق ولا هونِ وقام من كان أحب الناس فى عجلِ نحو المغسل يأتيه يغسلنى فجائنى رجلً منهم فجردنى من الثياب..وأعرانى.. وأفردنى .. وصب الماء من فوقى وأودعنى على الألواح منطرحاً وصار خرير الماء ينظفنى وغسلنى غسلاً ثلاث ونادى القوم بالكفنِ فحملونى على الأكتاف اربعة من الرجال وخلفى من يشيعنى وقدمونى الى المحراب وانصرفوا خلف الإمام .. فصلى وودعنى صلوا عليا صلاة لاركوع لها ولاسجود لعل الله يرحمنى وأخرجنى من الدنيا فواااااااااأسفاه على رحيل بلا ذاد يبلغنى وأنزلونى إلى قبرى على مهلِ وقدموا واحداً منهم يلحدنى وكشف الثوب عن وجهى لينظرنى فأسكب الدمع من عينيه أغرقنى وقال هلٌوا عليه التراب وانصرفوا..وقال هلٌوا عليه التراب واغتنموا حسن الثواب من الرحمن ذى المنن ومنكر ونكير ماأقول لهما قد هالنى أمرهما جداً فأفزعنى وأقعدانى وجدا فى مسائلتى مالى سواك إلهى من يخلصنى مالى سواك إلهى من يصدقنى وتقاسم الأهل مالى بعدما انصرفوا وصار وزرى على ظهرنى فأثقلنى فلاتغرنٌك الدنيا وزينتها وانظر الى فعل الأهل والوطنِ يانفس كفى عن العصيان..واكتسبى فعلاً جميلاً لعل الله يرحمنى يانفس ويحكى.. توبى واعملى حسناً عسى تجزين بعد الموت بالحسنِ وامنن عليا بعفو منك ياأملى فإنك انت الرحمن ذو المنن رضيت بالله رباً وبالإسلام دينناً وبسيدنا محمد نبياً ورسولا سبحان الله والحمدلله ولاإله إلا الله والله أكبر ولاحول ولاقوة إلا بالله العلىٌ العظيم اللهم إنى أسألك الجنه وماقرب اليها من قول او عمل وأعوذ بك من النار وماقرب اليها من قول او عمل واللهم إنى أسألك الخير كله عاجله وآجله وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله اللهم آتنا فى الدنيا حسنه وفى الآخره حسنه وقنا عذاب النار اللهم أحسن عاقبتنا فى الأمور كلها وأجرنا من خزى الدنيا وعذاب الآخره وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السجادة العجيبة ببلجيكا
هل هي شطارة أم ..؟ إليكم هذه الواقعة التي تدل على ذكاء الإنسان، وعلى كفاحه، وتحديه، وشراسته، وحسده، ونذالته كذلك. ففي عام 1980 في البرازيل تواصلت الأمطار بشكل لم يحصل له مثيل منذ عدّة عقود، وامتلأت السدود وفاضت، ومن ضمنها سد (توكوري) العملاق الذي يعد من أكبر السدود في قارة أمريكا الجنوبية بكاملها، مما أغرق ملايين الأشجار وسط البحيرة الهائلة التي تكونت خلفه. ومن المعلوم أن تجارة الأخشاب هي من أهم المصادر الاقتصادية للبرازيل نظراً للغابات العظيمة التي تزخر بها أراضيها، لهذا قامت هناك المصانع التي تعتمد في أساسها على جذوع الأشجار، وكان التنافس بطبيعة الحال محتدماً. وبعد تلك الفيضانات وغرق ملايين الأشجار، خطرت لأحد التجار فكرة جهنمية ـ أي فكرة ذكية ـ، وقبل أن نتحدث عن فكرته، لا بد من الإشارة إلى أن منافسه الرئيسي قد أزاحه تقريباً من السوق، وضيق عليه الخناق وحصره (بالكورنر) دون مكاسب. المهم أن ذلك التاجر الألمعي، طور منشاراً كهربائياً بسرّية تامة وهو يستطيع أن يعمل تحت الماء بكفاءة منقطعة النظير، وأتى بمجموعة من العمال الأكفاء ودربهم على الغوص واستعمال ذلك المنشار.. ثم ذهب إلى الوزارة المختصة بالحكومة، ليبدي استعداده على تنظيف البحيرة الكبيرة من الأشجار دون أي مقابل، فما كان من الوزارة إلا أن توافق على الفور وهي مستغربة من ذلك التاجر (الأهبل) الذي يقدم على مثل هذا العمل الانتحاري المكلف، وهو لو انه طلب مقابل جهده هذا مبلغاً متفقاً عليه لوافقت الوزارة، لأن ملايين الأشجار تحت البحيرة تشكل خطراً على الملاحة وعلى السد نفسه. ووقع عقداً مع الوزارة مشترطاً فيه على أن يكون هو التاجر الوحيد الذي يحق له تنظيف البحيرة لمدة (50 سنة)، ووافقت الوزارة بعد أن نشرت إعلاناً تطلب فيه من يتقدم بتنظيفها، غير أنه لم يتقدم أحد، ووقعوا معه عقد الاحتكار، وبدأ بعمله وانطلاقته، حيث كان الغطاسون يغطسون بقوارير (الأوكسجين) إلى عمق (70مترا) وبأيديهم المناشير، بمنأى عن سقوط الأشجار عليهم، وما أن تقطع الشجرة إلاّ وتصعد تلقائياً إلى الأعلى.. واستطاع ذلك التاجر خلال سنة واحدة أن يجني من الأرباح أكثر مما جناه طيلة حياته، بل انه احتكر سوق الأخشاب تقريباً في كل البرازيل، وبدأ منافسوه يتساقطون الواحد تلو الآخر، حيث أنهم كانوا يقطعون أخشاب أشجار الغابات مقابل أثمان مكلفة يدفعونها للحكومة، أما هو فكانت كل أخشابه (ببلاش).. غير أن المسكين لم يفرح بمكاسبه طويلاً، ففي ثالث سنة تفتقت قريحة منافسه الرئيسي، واستطاع بشكل أو بآخر، أن يجلب مجموعة من أسماك (البيرانا) الصغيرة المفترسة، التي تتوالد بشكل سريع وتشكل أسراباً قاتلة، تستطيع أن تلتهم (ثوراً) كاملاً وتجعله هيكلاً عظمياً بعدة ثوان لا دقائق، وفعلاً بث تلك الأسماك المرعبة في بحيرة السد الواسعة، وما هي إلا عدة أشهر، وإذا بعشرات العمال الغواصين يتحولون إلى هياكل عظمية، مما حدا بالحكومة إلى أن تمنع العمل والغوص في تلك البحيرة، والى أن ترغم المحكمة ذلك التاجر على أن يدفع ملايين الدولارات لعائلات العمال الضحايا. وفي الجانب الآخر كان هناك تاجر منافس، يضحك ملء شدقيه على مكاسبه التي بدأت تعود إليه، ويدعو لسمكة (البيرانا) التي من حبه لها غيّر (لوغو) وشعار شركته، واستبدله به صورة سمكة البيرانا ارفــف تجمع بين الجمال والغرابــه فضلا انتظر تحميل الصور.. مشاهدة الموضوع |
السبت، 14 يناير 2012
ربي احبك؟
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)