البلاء لا يتخطى الصدقة
كانت طالبة في الابتدائية .. تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل
ليست متفوقة كثيراً لكنها كانت تبذل جهدها لتصل إلى النتيجة المرجوة
وقد لاحظت العاملة ( الفرَاشة ) في المدرسة شيئاً غريباً
لاحظت أن هذه الفتاة الصغيرة تدخل دائما إلى المدرسة بحقيبتها الفارغة وعند انتهاء الدوام
تخرج من المدرسة ولكن حقيبتها تكون قد امتلأت بشئ ما وانتفخت مما شد انتباه العاملة
فأخذت تراقب تلك الفتاة الصغيرة لعدة أسابيع
وفي كل مرة يتكرر نفس المشهد
مما أدى بالعاملة في نهاية الأمر ان ابلغت المديرة بما شاهدته فطلبت المديرة من الفتاة أن
تأتي إليها فوراً بعد نهاية الدوام , وبالفعل حضرت الصغيرة
كانت الحقيبة منتفخة وممتلئة كالعادة وكانت تحملها بين يديها الصغيرتين وتضمها الى صدرها
فطليت منها المديرة أن تفتح الحقيبة لترى ما بداخلها
ارتبكت الصغيرة واحمر وجهها وربما اصفر قليلاً و تراجعت خطوات الى الخلف
الا ان المديرة لم تمهلها بل صرخت آمرة اياها ان تفتح الحقيبة
وقد كان ما ارادت وفتحت الطالبة الحقيبة فكانت المفاجاة
كانت الحقيبة ممتلئة بفتات الخبز وبقايا السندويشات
لقد كانت الطالبة الصغيرة تجمع بقايا السندويشات و فتات الخبز والذي يتبقى من الطالبات
كانت تجمعه من الساحة والصفوف وتخبئه في حقيبتها
ووقفت مديرة المدرسة مذهولة مما رأت
لكنها صعقت عندما أدلت الصغيرة المسكينة باعتراف لم يخطر لها على بال
اعترفت الفتاة باكية انها تجمع بقايا الطعام لتطعم إخوتها الصغار وأمها
الذين ينتظرون عودتها كل يوم وقد أنهكهم الجوع وغرس أنيابه في أحشائهم
أخي الحبيب, أُختي الغالية
هل تخيلتم الصورة ؟؟
ما ذكرناه قصة واقعية حدثت في هذا الزمان الذي تخلينا فيه عن الفقراء والمساكين ولم نعد
نتفقد جيراننا واصحاب الحاجات والمعوزين ثم كانت الطامة الكبرى بتركنا للصدقات واهمالنا
لاخراج الزكاة وتناسينا قول الرحمن : خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها
وتناسينا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي صححه الالباني
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ،
أو تطرد عنه جوعا ، أو تقضي عنه دينا
فالمال مال الله عز وجل، وقد استخلف عباده فيه ليرى كيف يعملون ثم هو سائلهم
عنه إذا قدموا بين يديه : من أين جمعوه ؟ وفيمَ أنفقوه ؟
وإن من أعظم ما شرع الله النفقة فيه وحث عباده على تطلُّب أجره هو الصدقةَ , حيث
هي من أفضل الأعمال وأحبها إلى الله عز وجل.
أخي الحبيب, أُختي الغالية
الصدقة والله باب من ابواب الخير عظيم جدا , فهي :
تدفع المصائب والكروب والشدائد المخوِّفة ..
تقي مصارع السوء والآفات والهلكات..
ترفع البلايا والآفات والأمراض الحالَّة ...
يربي الله الصدقات، ويضاعف لأصحابها المثوبات، ويعلي الدرجات..
تطفئ غضب الرب كما يطفئ الماء النار ..
هي سبب لغفران المعاصي وإذهاب السيئات والتجاوز عن الهفوات..
هي من أفضل الأعمال وأحبها إلى الله عز وجل ..
تحفظ المال من الآفات والهلكات والمفاسد، وتحل فيه البركة...
هي سبب في إخلاف الله على صاحبها بما هو أنفع له وأكثر وأطيب ..
هي بوابة للرزق ومن أسباب سعته واستمراره وتهيؤ أسبابه، وهي لا تزيد مال العبد إلا كثرة ..
واذا شئت فاقرأ ما يقوله الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام :
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
ما فتح رجل باب عطية بصدقة أو صلة ، إلا زاده الله تعالى بها كثرة
حديث صحيح صححه الالباني
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
ما من يوم يصبح العباد فيه ، إلا ملكان ينزلان ، فيقول أحدهما : اللهم أعط منفقا خلفا
ويقول الآخر : اللهم أعط ممسكا تلفا
حديث صحيح رواه البخاري
وعن انس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
صنائع المعروف تقي مصارع السوء و الآفات و الهلكات
حديث صحيح صححه الالباني
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
بينا رجل بفلاة من الأرض ، فسمع صوتا في سحابة : اسق حديقة فلان
فتنحى ذلك السحاب . فأفرغ ماءه في حرة . فإذا شرجة من تلك الشراج قد استوعبت
ذلك الماء كله فتتبع الماء . فإذا رجل قائم في حديقته يحول الماء بمسحاته .
فقال له : يا عبدالله ! ما اسمك ؟
قال : فلان . للاسم الذي سمع في السحابة .
فقال له : يا عبدالله ! لم تسألني عن اسمي ؟
فقال: إني سمعت صوتا في السحاب الذي هذا ماؤه يقول: اسق حديقة فلان .لاسمك .فما تصنع فيها؟
قال : أما إذ قلت هذا ، فإني أنظر إلى ما يخرج منها
فأتصدق بثلثه ، وآكل أنا وعيالي ثلثا ، وأرد فيها ثلثه
حديث صحيح رواه مسلم
وعن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
داووا مرضاكم بالصدقة
حديث حسن صححه الالباني
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب و لا يقبل الله إلا الطيب فإن الله يقبلها بيمينه ثم يربيها
لصاحبه كما يربي أحدكم فلوه ( مهره ) أول ما يولد حتى تكون مثل الجبل
حديث صحيح صححه الالباني
وفي الحديث الصحيح المتفق عليه والذي رواه البخاري ومسلم والذي ذكر فيه الحبيب
المصطفى صلى الله عليه وسلم السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة يوم لا ظل
إلا ظله قال : ورجل تصدق بصدقة ، فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه
فانفقوا يا عباد الله . انفقوا واكثروا الانفاق خاصة ونحن في هذا الشهر الفضيل
وفي هذه الايام المباركة
ليست متفوقة كثيراً لكنها كانت تبذل جهدها لتصل إلى النتيجة المرجوة
وقد لاحظت العاملة ( الفرَاشة ) في المدرسة شيئاً غريباً
لاحظت أن هذه الفتاة الصغيرة تدخل دائما إلى المدرسة بحقيبتها الفارغة وعند انتهاء الدوام
تخرج من المدرسة ولكن حقيبتها تكون قد امتلأت بشئ ما وانتفخت مما شد انتباه العاملة
فأخذت تراقب تلك الفتاة الصغيرة لعدة أسابيع
وفي كل مرة يتكرر نفس المشهد
مما أدى بالعاملة في نهاية الأمر ان ابلغت المديرة بما شاهدته فطلبت المديرة من الفتاة أن
تأتي إليها فوراً بعد نهاية الدوام , وبالفعل حضرت الصغيرة
كانت الحقيبة منتفخة وممتلئة كالعادة وكانت تحملها بين يديها الصغيرتين وتضمها الى صدرها
فطليت منها المديرة أن تفتح الحقيبة لترى ما بداخلها
ارتبكت الصغيرة واحمر وجهها وربما اصفر قليلاً و تراجعت خطوات الى الخلف
الا ان المديرة لم تمهلها بل صرخت آمرة اياها ان تفتح الحقيبة
وقد كان ما ارادت وفتحت الطالبة الحقيبة فكانت المفاجاة
كانت الحقيبة ممتلئة بفتات الخبز وبقايا السندويشات
لقد كانت الطالبة الصغيرة تجمع بقايا السندويشات و فتات الخبز والذي يتبقى من الطالبات
كانت تجمعه من الساحة والصفوف وتخبئه في حقيبتها
ووقفت مديرة المدرسة مذهولة مما رأت
لكنها صعقت عندما أدلت الصغيرة المسكينة باعتراف لم يخطر لها على بال
اعترفت الفتاة باكية انها تجمع بقايا الطعام لتطعم إخوتها الصغار وأمها
الذين ينتظرون عودتها كل يوم وقد أنهكهم الجوع وغرس أنيابه في أحشائهم
أخي الحبيب, أُختي الغالية
هل تخيلتم الصورة ؟؟
ما ذكرناه قصة واقعية حدثت في هذا الزمان الذي تخلينا فيه عن الفقراء والمساكين ولم نعد
نتفقد جيراننا واصحاب الحاجات والمعوزين ثم كانت الطامة الكبرى بتركنا للصدقات واهمالنا
لاخراج الزكاة وتناسينا قول الرحمن : خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها
وتناسينا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي صححه الالباني
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ،
أو تطرد عنه جوعا ، أو تقضي عنه دينا
فالمال مال الله عز وجل، وقد استخلف عباده فيه ليرى كيف يعملون ثم هو سائلهم
عنه إذا قدموا بين يديه : من أين جمعوه ؟ وفيمَ أنفقوه ؟
وإن من أعظم ما شرع الله النفقة فيه وحث عباده على تطلُّب أجره هو الصدقةَ , حيث
هي من أفضل الأعمال وأحبها إلى الله عز وجل.
أخي الحبيب, أُختي الغالية
الصدقة والله باب من ابواب الخير عظيم جدا , فهي :
تدفع المصائب والكروب والشدائد المخوِّفة ..
تقي مصارع السوء والآفات والهلكات..
ترفع البلايا والآفات والأمراض الحالَّة ...
يربي الله الصدقات، ويضاعف لأصحابها المثوبات، ويعلي الدرجات..
تطفئ غضب الرب كما يطفئ الماء النار ..
هي سبب لغفران المعاصي وإذهاب السيئات والتجاوز عن الهفوات..
هي من أفضل الأعمال وأحبها إلى الله عز وجل ..
تحفظ المال من الآفات والهلكات والمفاسد، وتحل فيه البركة...
هي سبب في إخلاف الله على صاحبها بما هو أنفع له وأكثر وأطيب ..
هي بوابة للرزق ومن أسباب سعته واستمراره وتهيؤ أسبابه، وهي لا تزيد مال العبد إلا كثرة ..
واذا شئت فاقرأ ما يقوله الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام :
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
ما فتح رجل باب عطية بصدقة أو صلة ، إلا زاده الله تعالى بها كثرة
حديث صحيح صححه الالباني
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
ما من يوم يصبح العباد فيه ، إلا ملكان ينزلان ، فيقول أحدهما : اللهم أعط منفقا خلفا
ويقول الآخر : اللهم أعط ممسكا تلفا
حديث صحيح رواه البخاري
وعن انس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
صنائع المعروف تقي مصارع السوء و الآفات و الهلكات
حديث صحيح صححه الالباني
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
بينا رجل بفلاة من الأرض ، فسمع صوتا في سحابة : اسق حديقة فلان
فتنحى ذلك السحاب . فأفرغ ماءه في حرة . فإذا شرجة من تلك الشراج قد استوعبت
ذلك الماء كله فتتبع الماء . فإذا رجل قائم في حديقته يحول الماء بمسحاته .
فقال له : يا عبدالله ! ما اسمك ؟
قال : فلان . للاسم الذي سمع في السحابة .
فقال له : يا عبدالله ! لم تسألني عن اسمي ؟
فقال: إني سمعت صوتا في السحاب الذي هذا ماؤه يقول: اسق حديقة فلان .لاسمك .فما تصنع فيها؟
قال : أما إذ قلت هذا ، فإني أنظر إلى ما يخرج منها
فأتصدق بثلثه ، وآكل أنا وعيالي ثلثا ، وأرد فيها ثلثه
حديث صحيح رواه مسلم
وعن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
داووا مرضاكم بالصدقة
حديث حسن صححه الالباني
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال
من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب و لا يقبل الله إلا الطيب فإن الله يقبلها بيمينه ثم يربيها
لصاحبه كما يربي أحدكم فلوه ( مهره ) أول ما يولد حتى تكون مثل الجبل
حديث صحيح صححه الالباني
وفي الحديث الصحيح المتفق عليه والذي رواه البخاري ومسلم والذي ذكر فيه الحبيب
المصطفى صلى الله عليه وسلم السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة يوم لا ظل
إلا ظله قال : ورجل تصدق بصدقة ، فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه
فانفقوا يا عباد الله . انفقوا واكثروا الانفاق خاصة ونحن في هذا الشهر الفضيل
وفي هذه الايام المباركة
من اين تٌهد البيوت
المرأة بطبعها هينة سهلة الانقياد.. لكن شياطين الجن والإنس يتسللون إليها فيغيرون تلك الصفات ويفسدون صفاء القلوب.. ومن أولئك الشياطين:
وسائل الإعلام التي ما فتئت تحرض على الإفساد بين الزوج وزوجته، وتصور الرجل بأنه ظالم مستبد فأفسدت الود وقطعت علائق المحبة، ثم هي بالجانب الآخر تأتي بالحبيب والصديق والعشيق لتزين العلاقة المحرمة.. تجمل حديثه، وتلطف عباراته، وتهون العلاقة بين الرجل الأجنبي والمرأة، فتصبح وقد تقلب قلبها وكرهت زوجها!
تهدم البيوت من جلسات فارغة من بعض الصديقات والزميلات في حصص الفراغ أو عند الجيران في جلسات الضحى والعصر، فالحديث استهزاء بالأزواج وتحريض عليهم وتمرد على عش الزوجية! وكل امرأة تدعي أن زوجها فعل بها وقال لها، وأحضر لها، حتى تكون الزوجة المسكينة أذناً تسمع فيقع في قلبها كره زوجها البخيل، وزوجها الكسول.
مما يساعد على هدم البيوت: عدم القرار في المنزل، فالزوجة خراجة ولاجة، لا يقر لها قرار،أسواقا وحفلات وزيارات! قائمة لا تنتهي وقدأشغلت قلبها، وضيعت وقتها، وفرطت في رعيتها.
المعاصي والذنوب شؤم على البيوت، فهي تجلب الهموم والغموم وتنزع السعادة نزعا، قال بعض السلف: (إني لأعصى الله فأرى ذلك في خلق دابتي وزوجتي)، وقال ابن القيم-رحمه الله-: (وللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة ما لا يعلمه إلا الله)، والمعاصي في أوساط النساء كثيرة جداً منها: تأخير الصلاة، والغيبة والنميمة، والخروج إلى الألسواق متبرجة متعطرة، وغيرها كثير.
مما يهدم البيوت ويفرق الأسر الكبر من قبل الزوجة، وبواعث الكبر والعجب كثيرة: كالجاه والمال والشهادة والجمال وغيرها.
مما يهدم البيوت استبداد الزوجة وتسلطها في ظل شخصية رجل ضعيفة متسامحة، فيقودها ذلك إلى التعنت والقفز على قوامة الرجل فتفسد نفسها وأسرتها.
تهدم البيوت من عدم مراعاة حق الزوج في التزين والتجمل له، فلربما كانت النتيجة أن يقل نصيب الزوجة من ود زوجها، أو لربما قادته إلى طرق محرمة فتخرب الدور وتهدم الأسر.
المرأة التي لا تنزل من أكرمها وجاورها في الفراش والمنزل منزلة عظيمة، فتسخط عليه، وتندم عشرته، فإن مثل هذه المرأة الناكرة للمعروف المضيعة للعشرة حري أن يسلب الله عز وجل نعمتها! وإن كان في الرجل خلة من النقص ففيه خلال من الخير كثيرة، ولتتذكر الزوجة قول النبي صلى الله عليه وسلم: (ولا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر زوجها ولا هي تستغني عنه)، رواه النسائي.
تهدم المرأة بيتها وتبدد سعادتها إذا سلكت طريقاً وعرة، كأن تطالب زوجها بالسفر وثانية بالقنوات الفضائية، وما علمت المسكينة أن المعاصي والذنوب تجلب النقم وتبعد النعم!فكم من امرأة سعيدة هانئة تحولت نعمتها إلى شقاء بسبب معصية الله عز وجل.
تهدم المرأة بيتها حين لا تراعي أحوال زوجها ومتطلباته، فهي لا تعلم موعد نومه وغذائه،وماذا يحب وماذا يكره.
تهدم المرأة بيتها بلسانها! إذا جلست مع زوجها فخالفت أمر الرسول صلى الله عليه وسلم وبدأت تذكر فلانة وصفاتها وجمال شعرها وطولها، وتصف لزوجها حتى يستعذب الحديث في النساء، فإن كان صالحا لربما تزوجوان كان فاسداً لربما أفسدها أو أفسد غيرها،وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله لا تباشر المرأة المرأة لزوجها كأنه ينظر إليها) رواه البخاري.
المرأة التي تجعل زوجها يخلو بالخادمة بالبيت وما علمت أن الشيطان ثالثهما.
المرأة التي لا ترحب بضيوف زوجها ولا تقومبواجبها لإكرامهم.
المرأة التي لا تعين زوجها على الصلاة واتقاءالمال الحرام