سُئل
حكيم عن المرأة


علمني ديني
أن أتواضع مع جميع الخلق
فلا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة

علمني ديني
أن أكتم غيظي عند الضيق
وأعلم أن من حسن الخلق ضبط النفس
وأن ليس الشديد بالصرعة

علمني ديني
أن أتفائل مهما حدث و مهما كـان
و أن التفائل بالخير هو السبيل لإيجاده

علمني ديني
أن أتعامل مع الناس في غيابهم كما في حضورهم
فلا أغتاب أحداً أبداً بما يسوءه

علمني ديني
أن أحترم جميع الآراء
حتى وإن كانت تخالف تفكيري
مثلا من الأدب أن تضع قناعا طبيا حين تصاب بالرشح أو الانفلونزا (وهذا شيء منطقي وجميل لتحاشي نقل العدوى للآخرين)
ولكن من غير المفهوم لماذا يجب على سائق التاكسي لبس قفازات أو "جونتيات" كي يبدو مؤدبا .. وفي الصين يمكن فهم مبررات ابتسام الخادم كلما أمعن سيده في توبيخه وتقريعه (فهو في النهاية من يدفع الراتب)
ولكن من غير المفهوم لماذا يتعمد الخادم الارتطام بالباب أثناء خروجه من الغرفة !!!
.. على أي حال لو فكرنا بأخذ جولة سريعة حول العالم سنفاجأ بتصرفات غريبة واختلافات هائلة بين
مايمكن وضعه تحت خانة "مؤدب" و"غير مؤدب" ..

سُئل
حكيم عن المرأة فقال :
قلب به صفاء .. وعقل رغم نقصه فيه دهاء ..
إن وضعتك في قلبها رفعتك للسماء ..
وإن وضعتك في عقلها فلن يحل عليك مساء !
قلب به صفاء .. وعقل رغم نقصه فيه دهاء ..
إن وضعتك في قلبها رفعتك للسماء ..
وإن وضعتك في عقلها فلن يحل عليك مساء !
الفرق بيننا نقطة
هم الغرب ونحن العرب
والفرق بيننا نقطة
هم يتفاهمون بالحوار ونحن بالخوار
والفرق بيننا نقطة

هم يعيشون مع بعضهم البعض في حالة تحالف ونحن في تخالف
والفرق بيننا نقطة

هم يتواصلون بالمحابرات ونحن بالمخابرات
والفرق بيننا نقطة

عندهم المواطن100% مزبوط
وعندنا100% مربوط
والفرق بيننا نقطة

عندهم المواطن وصل الحصانة
وعندنا لا زال في الحضانة
والفرق بيننا نقطة

عندهم إذا أخطأ المسؤول يصاب بالإحراج وعندنا يبدأ بالإخراج
والفرق بيننا نقطة

عندهم يهتم الحكام باستقلال شعوبهم
وعندنا باستغلال شعوبهم
والفرق بيننا نقطة

المستقبل لأبنائهم غناء ولأبنائنا عناء
والفرق بيننا نقطة
هم يصنعون الدبابة ونحن نخاف من الذبابة
والفرق بيننا نقطة

هم يتفاخرون بالمعرفة ونحن نتفاخر بالمغرفة
والفرق بيننا نقطة

هم صاروا شعب الله المختار
ونحن لا زلنا شعب الله المحتار
والفرق بيننا نقطة

هم الغرب ونحن العرب
والفرق بيننا نقطة
هم يتفاهمون بالحوار ونحن بالخوار
والفرق بيننا نقطة
هم يعيشون مع بعضهم البعض في حالة تحالف ونحن في تخالف
والفرق بيننا نقطة
هم يتواصلون بالمحابرات ونحن بالمخابرات
والفرق بيننا نقطة
عندهم المواطن100% مزبوط
وعندنا100% مربوط
والفرق بيننا نقطة
عندهم المواطن وصل الحصانة
وعندنا لا زال في الحضانة
والفرق بيننا نقطة
عندهم إذا أخطأ المسؤول يصاب بالإحراج وعندنا يبدأ بالإخراج
والفرق بيننا نقطة
عندهم يهتم الحكام باستقلال شعوبهم
وعندنا باستغلال شعوبهم
والفرق بيننا نقطة
المستقبل لأبنائهم غناء ولأبنائنا عناء
والفرق بيننا نقطة
هم يصنعون الدبابة ونحن نخاف من الذبابة
والفرق بيننا نقطة
هم يتفاخرون بالمعرفة ونحن نتفاخر بالمغرفة
والفرق بيننا نقطة
هم صاروا شعب الله المختار
ونحن لا زلنا شعب الله المحتار
والفرق بيننا نقطة
علمني ديني
أن أرضى بقضاء الله وقدره
و أكن دومــاً على يقين
أن في الأخذ يكون دوماً العطاء
وأن بعد المحنة تأتي المنحة
أن أرضى بقضاء الله وقدره
و أكن دومــاً على يقين
أن في الأخذ يكون دوماً العطاء
وأن بعد المحنة تأتي المنحة
علمني ديني
أن أتواضع مع جميع الخلق
فلا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة
من كِبر
و مع التواضع تكون الرفعة والعلو
و مع التواضع تكون الرفعة والعلو
علمني ديني
أن أكتم غيظي عند الضيق
وأعلم أن من حسن الخلق ضبط النفس
وأن ليس الشديد بالصرعة
إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
علمني ديني
أن أتفائل مهما حدث و مهما كـان
و أن التفائل بالخير هو السبيل لإيجاده
علمني ديني
أن أتعامل مع الناس في غيابهم كما في حضورهم
فلا أغتاب أحداً أبداً بما يسوءه
علمني ديني
أن أحترم جميع الآراء
حتى وإن كانت تخالف تفكيري
لا تكسروا حبة الدواء قبل تناولها

من العادات غير الصحية الشائعة والتي تنذر بتداعيات بالغة الخطورة ، أن يقوم المريض
بكسر حبة الدواء قبل تناولها ظنا منه أنه بذلك يقوم بتقليل جرعة الدواء .

إذ حذرت دراسة طبية حديثة من أن كسر حبة الدواء لنصفين يشكل خطراً كبيراً على سلامة
صحة الإنسان خصوصاً منطقة المريء ، حيث تعمل حواف الحبة الحادة على إحداث إلتهابات وجروح بسيطة قد لا ترى بالعين
المجردة .
والإستمرار في تناول الدواء بهذه الطريقة يسهم بشكل كبير في معاناة المريء من العديد
من الإلتهابات المزمنة .
هذا وأشارت الأبحاث إلى أن الاشخاص الذين يلجأون إلى هذه العادة هم الأكثر عرضة للإصابة بالأزمات القلبية وإلتهابات المفاصل .
افتح قلبك


وافتح قلبك للعمل

وافتح قلبك للأمل













































عاشر الناس معاشرة إن أحببتهم حنوا عليك وان مت بكوا عليك
من العادات غير الصحية الشائعة والتي تنذر بتداعيات بالغة الخطورة ، أن يقوم المريض
بكسر حبة الدواء قبل تناولها ظنا منه أنه بذلك يقوم بتقليل جرعة الدواء .
إذ حذرت دراسة طبية حديثة من أن كسر حبة الدواء لنصفين يشكل خطراً كبيراً على سلامة
صحة الإنسان خصوصاً منطقة المريء ، حيث تعمل حواف الحبة الحادة على إحداث إلتهابات وجروح بسيطة قد لا ترى بالعين
المجردة .
من الإلتهابات المزمنة .
افتح قلبك
افتح قلبك للدنيا
فالدنيا واسعة جميلة إذا نظرت إليها بعين الرضا والجمال
وافتح قلبك للناس
فالناس طيبون إذا عاملتهم بطيبة وصفاءوافتح قلبك للعمل
فالعمل سيمدك بالنشاط والحركة ويغنيك عن سؤال الناس
فإن أحببت عملك سيحبك ، وإذا أعطيته سيعطيكوافتح قلبك للأمل
فالأمل موجود في كل مكان ، به نحيا ، وبه تستمر الحياة

وافتح قلبك لنفسك
وافتح قلبك لنفسك
فأنت إنسان بارع .. نشط .. ذكي .. محب للخير .. محب للناس
وستظل هكذا إذا فتحت قلبك لنفسك
ولحبك كي يعم الجميع
افتح قلبك
فمفتاح قلبك معك ، وبه تستطيع أن تدخل في ساحات الدنيا الجميلة
وترى النور الساطع والنسيم العليل
افتح قلبك وروحك وعقلك وحياتك ، تفتح لك الدنيا أبوابها ..
فمفتاح قلبك معك ، وبه تستطيع أن تدخل في ساحات الدنيا الجميلة
وترى النور الساطع والنسيم العليل
افتح قلبك وروحك وعقلك وحياتك ، تفتح لك الدنيا أبوابها ..
ما لاتعرفه المرأة عن الرجل ...
يعذب
المرأة كثيرا صمت الرجل
...
إنها
لاتدري لماذا يصمت ... ذلك لأنها لاتصمت إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة
... أما حينما ترتاح فهي تثرثر ...
هو أن
الصمت هو الحالة الطبيعية لديه ... فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه مايقوله،
وتحاول المرأة أن تستجره للكلام، لأنها تعرف أنها إذا صمتت فهي تنتظر منه أن يسألها
عن سر صمتها، ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا ... ويعتبرها تحقيقا، ويصاب
بالحيرة أمامها لأنه ببساطة ... لايعرف ماذا يقول
. ..
لذا
فعلى حواء حينما يصمت وترغب في أن يتكلم، ألا تلاحقه بالأسئلة، وإنما تسترسل في الحديث
عن موضوع يحبه بطريقة سلسة ناعمة، وسوف يتجاوب معها بسهولة ... جربي
...
تقدم
المرأة الكثير للرجل... وتصدم حينما تطلب منه شيئا ثم يصيح في وجهها بأنه لا يستطيع
عمله ... مع أنه طلب
تافه جدا ...!!
الرجل
شديد التركيز فيما حوله، وأي تشويش يثير أعصابه حتى وان كان يحبها لزوجته كثيرا
... لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ماتريد حينما يكون منهمكا في أي شيء ... أي شيء
كان حتى لو كان شيئا تافها في نظرها ...
تنتظر
المرأة من زوجها أن يكون فارسها الذي يحنو عليها ويرق لشكواها، ولكنها تنصدم حينما
تشتكي له، بأنه يقول لها ( الموضوع تافه ولا يستحق
منك هذا القلق )... وتظنها لامبالاة منه بها ...!!
يقدم
لها مايحتاجه هو، ظنا منه أنه حل سيريحها مثل مايريحه، فهو يحتاج ممن حوله إلى الثقة
بقدراته وقدرته على حل الصعاب، وعند الرجال مثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا،
وهذا يعني بأنه قوي بما فيه الكفاية، لتتجاوز هذا الأمر بسهولة ...
وإلحاقا
بهذه النقطة فإن المرأة تستغرب من الرجل عصبيته وعدم تقديره لاهتمامها به، وردوده الفظة
على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه، إنها تحتاج للاهتمام والحنان، وتظن أنه يحتاجه
...
هو يحتاجه
بالطبع ... ولكن ليس بهذه الطريقة، ويحتاج منها أكثر إلى أن تحسسها بثقتها ... وإكبارها
وتقديرها
...
تستغرب
المرأة حينما تذهب مع زوجها للسوق أنه يصبح عصبيا ويستعجلها ... فيما تريد هي أن تختار
على مهل، وكثيرا ماينتهي التسوق بمشكلة ...!!
هو أن
التسوق ليس مشكلة عند الرجل ... بل المشكلة في أن الرجل يميل دائما إلى التركيز في
نظراته .. تفكيره .. كلماته ..
لذا
يتعبه التشويش الموجود في السوق .. كثرة البضائع .. والمحلات .. والبائعين .. فيما
تستمتع المرأة بهذا التنوع .. وهي لاتفهم لم هو عصبي هكذا ...!!!
ما أن
يبدي الرجل ملاحظته على المرأة في زيها .. طريقة كلامها .. حتى تبادر بالتغيير إرضاء له .. ولكن يحترق قلبها
المسكينه حينما لاترى منه هذا التجاوب .. بل تراه عنيدا أحيانا في إجابتها لما تريده من تغيير
..!
لابد
من أن يحس بالقبول من المرأة، إذا أحس بالقبول ارتاح كثيرا ولم تعد مسألة التغيـير
حساسة بالنسبة له ...
وأكبر
خطا تقـترفه المتزوجات حديثا في حق أزواجهن، هو أن تدخل بيت زوجها وفي رأسها فكرة،
بعدما تحسـس المرأة الرجل بالقبول، تستطيع لفت انتباهه إلى ماتريد بغير النصح ...
أحيانا
تلاحظ المرأة .. رغم أنها لم تقصر في شيء .. إلا أن الرجل صار عصبيا فظا سهل الاستـثارة
.. ينـتـظر حدوث أدنى مشكلة .. ليخرج من المنزل ...!!!؟
تغضب
هي .. وبعد يومين ..يعود الرجل إلى وضعه الطبيعي .. وكأن شيئا لم يكن .. تـنـتـظر منه
أن يعتذر .. وهو لايفهم لماذا تعامله بهذه العجرفة مما يزيد الأمور سوءا ...!!؟
هو أنه
يصاب بدورة عاطفية شهرية .. هذه الدورة لابد منها وإلا اخـتـنـق حبا .. الرجل بعد فترة
يحس بفقدان التوازن .. وبحاجة لأن يعيش مع نفسه فقط، يدخل إلى أعماقه ويغلق عليه أبواب
كهفه والويل لمن يقـترب .. وهذا سر المزاج العصبي ..
وبعد
أن تنتهي الدورة تستمر يومين أو ثلاثة على الأكثر .. يعود وكله حب وشوق إلى زوجته التي
لايفهم لماذا هي عصبية غير لطيفة
غالبا
.. حينما يدخل الرجل كهفه تلاحقه المرأة تظن أنه غاضب منها .. وملاحقتها تزيده انسحابا
...
هل المصابين بالخوف أو القلق ليس لديهم إيمان أو إيمانهم ضعيف ؟؟
كثيرا ما يتهم الناس
المريض النفسي أو من يعانى من بعض الأعراض النفسية بنقص الإيمان
هل هذا حق ؟؟
و هل المرض النفسي له علاقة بالإيمان أم لا
توجد أي علاقة على الإطلاق ؟؟
أولا
نفهم ما هو المرض النفسي:
المرض النفسي عبارة عن اضطراب في التفكير ينتج
عنه خلل كيميائي في إفراز مواد كيميائية معينة من المخ وتليها أيضا
اضطراب
في المشاعر و السلوكيات التي يسلكها الإنسان في
حياته
دعونا نأخذ مثال توضيحي من أشهر ما يعانى منه كل
الناس من الأمراض النفسية _ الخوف و القلق _ ماذا يحدث في حالة
الخوف , تخرج في حالة الخوف أولا أفكار من على مراكز الذاكرة هذه
الأفكار تكون محتواها الخوف و حمل الهم " لن أتمكن من دخول
الامتحان , المهمة صعبة لن أستطيع مواجهتها , لن أكون مثل أبى في
كفاءته , لن أستطيع إرضاء أمي أبدا , سيحدث شيء لأولادي لو ابتعدوا
عنى , ماذا سنفعل في ترتيب أمور حياتنا المادية....الخ
نسبة الإصابة بالقلق أكثر من 25% تقريبا أي أنه
من كل 100 شخص يوجد 25 شخص يعانى من القلق المرضى الذي هو يجعله
غير قادر على النوم و لا الراحة و في حالة ترقب شديدة وتشاؤم و رعب
من كل شيء
.
هل
المصابين بالخوف أو القلق ليس لديهم إيمان أو إيمانهم ضعيف ؟؟
غير صحيح المولى عز و جل قال في كتابه الكريم "
و لنبلونكم بشيء من الخوف و الجوع و نقص في الأموال و الأنفس و
الثمرات " سورة البقرة
إذا الخوف مرض و ابتلاء و قد قدمه المولى عز و
جل على الجوع و النقص في الأموال و الأنفس و الثمرات لعظم وقعه على
النفس و صعوبته و صعوبة نتائجه الفسيولوجية على الجسم ففي حالة
الخوف تفرز من المخ مادة اسمها الأدرينالين و يتم خروجها بشكل شديد
جدا لدرجة حدوث هزة في الجسم كله فالجسم يرتعد و يكون هناك زيادة
في ضربات القلب و رعشة في اليدين و عرق و رجفة و أحيانا شعور بعدم
القدرة على السيطرة على النفس و ربما انقباض في المعدة و ترجيع أو
إسهال و غيرها من الأعراض التي لا بد و كل واحد منا قد مر بها في
حياته و لو مرة و لكنها في حالة المرض تكون مضاعفة جدا وشبه مستمرة
فتكون المعاناة فوق احتمال الشخص العادي
المولى عز و جل يبتلى في العادة من يحبهم "إن
الله إذا أحب عبد ابتلاه"
و" كل قضاء المؤمن خير إذا أصابته سراء شكر و
إذا أصابته ضراء صبر و كان خيرا له "
و قال المولى عز و جل "و بشر الصابرين
كيف يكون
المرض رسالة محبة و تدعيم ؟؟
الإصابة بمرض نفسي كالخوف مثلا رسالة محبة من
الله لعبده الغرض منها أن يوصل بها هذا العبد إلى عدة أمور :
-
الصبر على صعوبة الخوف و صعوبة وقعه على المخ و الجسم و النفس و الأجر إن الله يحب الصابرين و إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب
-
تعلم ضبط النفس فالقدرة على التحكم في الخوف أولا بحبس اللسان عن النطق بالخوف و حبس الجوارح عن التحرك نتيجة كيمياء الخوف (كالجري على المستشفى و الصراخ و الغضب و الهياج نتيجة أفكار الخوف) يعلم الإنسان كيف يوقف شحن دائرة إفراز الأدرينالين من المخ و عليه يعلمه كيف يتحكم في جسمه كيميائيا و يقاوم الأثر السام و الهدام لكيمياء الخوف و الحزن و سيطرة العقل على الجسم و المشاعر هي الطريق الناجح للوصول للصحة النفسية
-
الوصول إلى الصحة و القوة النفسية يؤدى إلى شعور عالي بالثقة في النفس و القدرة على مواجهات أي صعوبات أو ضغوط في الحياة أيا كانت نوعيتها
-
النتيجة عبد مطمئن تم تدريبه عمليا على مواجهة نفسه و خوفه و الدنيا و هو خليفة الله في الأرض الذي يستطيع أن يقهر أي نوع من أنواع الصعاب لأنه لا يخاف
ما دور الإيمان في
المرض النفسي إذا؟؟
من أهم طرق علاج الخوف عملية زرع للأفكار
الإيجابية على مراكز الذاكرة ليتعلم الإنسان كيف يهاجم أفكار الخوف
و آثاره الكيميائية و كذلك تعلم مواجهة ما يخيفه و الإقدام عليه و
هنا يأتي دور الإيمان الذي أثبته العالم كله الآن . وجد علماء الطب
النفسي في العالم كله أن الأفكار الإيمانية أفكار كلها إيجابية
فإذا تعلم الإنسان كيف يهاجم خوفه بأفكار تحفيزية إيجابية سيهزم
الخوف و يخرج من الابتلاء و قد تكونت لديه عضلات نفسية شديدة القوة
فمثلا إذا
هاجمته نفسه المريض بقول أنت ضعيف ؟؟
يرد قائلا بل أنا قوى لأن الله لا يكلف نفسا إلا
وسعها و مادام الله يعرف أن هذا وسعى فلا بد أن بي مواطن للقوة أنا
في حاجة لاكتشافها و سأقوم بذلك بعون الله
و إذا قالت لماذا الله
دوما يعاقبك و يعذبك ؟؟
يرد قائلا بل هو يحبني الابتلاء ليس إلا رسالة
محبة ولا بد أن أحسن فهمها
و إذا قالت أنت وحدك
؟؟
يرد قائلا لا وحدة مع الله
و إذا قالت همي كبير؟؟
رد قائلا الله أكبر من أي هم سيفرج همي و يرفع
عنى و يأجرني على الصبر
و إذا قالت الزم بيتك
لترتاح من الخوف؟
قال بل الزم المسجد و القرآن و العمل الصالح حتى
لا أركز على تخاريفك و هواجسك أيتها النفس المريضة
و هكذا حتى يصل إلى المرحلة التي يوقف فيها كل
الخوف
و أثبتت الدراسات النفسية على مستوى العالم
كله
أن المتدينين و المؤمنين هم أفضل الناس في
التغلب على الخوف و الاكتئاب
و الخروج من المرض بسرعة و كذلك عدم الانتكاس
مرة أخرى.
أرجو من المولى عز و جل أن يجعل في كلماتي هذه
رحمة و أمل لكل قلب خائف أو حزين
فإذا ما حبستك نفسك في غار الخوف
أيقظ عقلك و قلبك ==> بلا تحزن إن الله معنا
و استعن بالله و لا تعجز إنما هو يبتليك لأنه
يحبك و يريد أن يقويك و يثبتك و يستخلفك و يمكنك في الأرض كما مكن
كل عباده الصالحين المخلصين
شعار اليوم
الحياة امتحان انت ستنجح فيه لو علمت الآتى
ان الله اذا اعطاك ما تحب فهو يزيد ايمانك و
رضاك
و اذا منع عنك ما تسال فهو يزيد صبرك
و اذا لم يجب دعاءك فهو يحتفظ لك بشىء افضل مما
تتوقع
فتفاءل بالخير تجده
و احسن الظن بالله
دعاء اليوم
"اللهم انى اعوذ بك من الهم و الحزن و العجز
و الكسل و الجبن و البخل و غلبة الدين و قهر الرجال
فالهم يؤدى الى الحزن فادعو لتوقف نفسك من
الاستمرار فى الخوف و حول طاقة الخوف السلبية الى دعاء بالقوة حتى
لا تصل بك الى الحزن ...فالحزن يؤدى الى العجز و الكسل فاذا ما
اصابك الحزن و لم تتمكن من ايقافه فى مرحلة الهم تحرك و لا تعتزل
الدنيا بل اعمل و ان لم تستطع العمل اذهب الى المسجد او اذهب لعمل
اجتماعى تقضى فيه حاجة لانسان تدخل عليك البهجة و تعيد اليك الرغبة
فى الحياة فاستسلامك للحزن يؤدى الى العجز و الكسل و من العجز و
الكسل يكون الجبن و البخل اى الخوف و الشح فى المشاعر و العطاء
المادى و المعنوى و الانغلاق على الذات و العزلة و فقدان الشعور
بالذات و قيمتها الكريمة و الشعور بالدونية الذى يجعلك تستشعر قهر
الرجال ليس فقط قهر المال و غلبة الدين و انما القهر الداخلى الذى
يستفحل مع الشعور بالدونية
كن يقظا لنفسك انت كريم على الله
و اجعل عقلك دوما قادرا على العمل بالحل الأفضل
الخوف هو الحل الأسهل الذى تختاره النفس حتى لا
تعمل و لا تنمو و ترتقى للافضل
اما التفكر و استعمال العقل و التدبر و المقاومة
و المواجهة و المجاهدة فهذا هو الحل الأفضل الذى يصل بك الى قمة
النمو النفسى
فاحسن الظن بمولاك و تذكر انه
ما ابتلاك الا ليقويك
فارفع الراس عاليا و لا تهدر حلاوة صنع الله فيك
باانعدام ثقتك فى نفسك و استسلامك للخوف و الحزن
بارك الله لك فى يومك
في أمان الله
د. سمية محمود
استشاري الطب النفسي
كيف توقف القلق
كلمات و معـــــــــــــــاني
كثيرًا ما نجد أنفسنا ندير ظهورنا لأصدقائنا الحقيقيين , ونذهب لمصادقة أشباه الأصدقاء
فإن لغة الصداقة ليست بالكلمات , وإنما بالمعاني
لا تقاس الطيبة ببشاشة الوجه ...
فهناك قلوب تصطنع البياض ..
فهناك من يجيد تصنع الطيبة ..
ويخبئ بين زواياه خبثاً وريبة ..
لا يقاس الجمال بالمظهر ..
ومن الخطأ الاعتماد عليه فقط ..
فقد يكون خلف جمال المظهر قبح جوهر ..
لا تقاس حلاوة الإنسان بحلاوة اللسان ...
فكم من كلمات لطاف حسان ..
يكمن بين حروفها سم ثعبان ..
فنحن في زمن اختلط الحابل بالنابل ...
في زمن صرنا نخاف الصدق ..
ونصعد على أكتاف الكذب ..
لا يقاس الحنان بالأحضان ..
هناك من يضمك بين أحضانه ..
ويطعنك من الخلف بخنجر الخيانة ...
والفرق شاسع و مدفون ..
بين المُعلن والمكنون ..
لا تقاس السعادة بكثرة الضحك ...
هناك من يلبس قناع الابتسامة ..
وتحت القناع حزن دفين وغصات ألم وأنين
لا تقاس الحياة بنبض القلوب ..
فهناك من قلبه تعفن داخل أضلعه ..
وهناك من مات ضميره وودعه ..
وعلى الضفة الأخرى آخر كتمت أنفاسه ...
وثالث قتل إحساسه مقبرته ..
في عينيه شاهد حزن عليه ..
لا يقاس البياض بالنقاء ولا السواد بالخبث ..
فالكفن أبيض والكحل لونه أسود ..
وبينهما يسكن الفرق ..
لا تقاس العقول بالأعمار ..
فكم من صغير عقله بارع ..
وكم من كبير عقله خاوي فارغ ..
لا تقيسوا محبتكم بحجم حروفي ..
فما يحمله قلبي يعجز عن نثره قلمي ...
وما يسكبه مداد حبري ..
قليل من كثير في دمي يجري ..
يــا قـارئ خـطـي لا تـبـكـي عـلـى مـوتـي فـا الـيـوم أنا مـعـك وغـدا ً فـي الـتـراب ..
فإن عـشـت فـإنـي مـعـك وإن مـت فتبقى الذكرى .. ويا مـاراً على قـبري لا تـعـجب مـن أمـري ..
بالأمـس كـنـت مـعـك وغـدا ً أنـت مـعـي .عاشر الناس معاشرة إن أحببتهم حنوا عليك وان مت بكوا عليك
الأدب في الدول
المعاملة الراقية والتعامل المؤدب أمران مطلوبان ومتوقعان في جميع البلدان ؛
ولكن يبقى السؤال أي التصرفات مؤدبة في هذا الشعب وأيها مستهجن لدى الآخر؟ وفي حين يبدو بعضها مفهوما ومعقولا (لأفراد الثقافات الأخرى) يبقى كثير منها غامضا وغير مبرر في نظرهم ؛ ففي اليابان
ولكن يبقى السؤال أي التصرفات مؤدبة في هذا الشعب وأيها مستهجن لدى الآخر؟ وفي حين يبدو بعضها مفهوما ومعقولا (لأفراد الثقافات الأخرى) يبقى كثير منها غامضا وغير مبرر في نظرهم ؛ ففي اليابان
ولكن من غير المفهوم لماذا يجب على سائق التاكسي لبس قفازات أو "جونتيات" كي يبدو مؤدبا .. وفي الصين يمكن فهم مبررات ابتسام الخادم كلما أمعن سيده في توبيخه وتقريعه (فهو في النهاية من يدفع الراتب)
ولكن من غير المفهوم لماذا يتعمد الخادم الارتطام بالباب أثناء خروجه من الغرفة !!!
.. على أي حال لو فكرنا بأخذ جولة سريعة حول العالم سنفاجأ بتصرفات غريبة واختلافات هائلة بين
مايمكن وضعه تحت خانة "مؤدب" و"غير مؤدب" ..
ففي السويد مثلا من غير اللائق أن تلبس معطفك قبل خروجك من منزل جارك .. يجب أن تنتظر حتى تصبح خارج الدار مهما بلغت برودة الجو !!
وفي جزر ساموا يجب أن تسكب قليلا من مشروب الكافا على الأرض قبل أن تبدأ بالشرب.
أما في الأردن فيجب أن تُبقي قليلا من الشاي أو القهوة في قعر الفنجان حين تعيده لمضيفك.
وفي السعودية كما يعرف معظمكم لا يجوز القيام قبل الضيف أو تستمر بالأكل بعده.
وفي معظم الدول العربية يجب أن ترفض الهدية عدة مرات قبل أن تأخذها على مضض!!
وفي إيران من غير المؤدب أن تصافح الرجل ولا تفعل الشيء نفسه مع جميع أطفاله....
وفي الفليبين تستطيع ضرب الرجل على مؤخرته ولكن إياك أن تضربه على مؤخرة رأسه!
وفي جزر فوجي يجب أن تضع يديك خلف ظهرك حين تتحدث مع الآخرين فوضعها أمام البطن يعني التحدي وطلب القتال.
وفي البرتغال يمكنك التعبير عن إعجابك بالطعام من خلال تقبيل أصبع السبابة ثم ضرب شحمة الأذن بنفس الإصبع. وفي سويسرا من غير اللائق أن تلتقط أي شيء يسقط عن الطاولة ولكن من الأدب أن تترك للنادل زجاجة بيرة عوضا عن ذلك...
وفي أوكرانيا من الأدب قبل تناول الطعام مسح الشوكة والسكين بقطعة خبز طرية. وفي بلجيكا لاترسل باقة ورد كبيرة فالورد الكثير يذكر بالجنائز في حين تكفي وردة واحدة كهدية. وفي النرويج يستحسن أن تبصق في البحر بعد مغادرة السفينة كتعبيرعن أمنيتك بسلامة العودة
وفي كوريا يجب أن تترك مسافة كافية لمرور الناس بينك وبين الشخص الذي تتحدث معه فمن غير اللائق ترك الآخرين يمرون خلف ظهره أو ظهرك!!
وفي فنلندا حين تكون في المطعم وتريد مناولة الملح لجارك لا تضعه بيده مباشرة .. أتركه على الطاولة ليأخذه بنفسه ..
وفي جزر ساموا يجب أن تسكب قليلا من مشروب الكافا على الأرض قبل أن تبدأ بالشرب.
أما في الأردن فيجب أن تُبقي قليلا من الشاي أو القهوة في قعر الفنجان حين تعيده لمضيفك.
وفي السعودية كما يعرف معظمكم لا يجوز القيام قبل الضيف أو تستمر بالأكل بعده.
وفي معظم الدول العربية يجب أن ترفض الهدية عدة مرات قبل أن تأخذها على مضض!!
وفي إيران من غير المؤدب أن تصافح الرجل ولا تفعل الشيء نفسه مع جميع أطفاله....
وفي الفليبين تستطيع ضرب الرجل على مؤخرته ولكن إياك أن تضربه على مؤخرة رأسه!
وفي جزر فوجي يجب أن تضع يديك خلف ظهرك حين تتحدث مع الآخرين فوضعها أمام البطن يعني التحدي وطلب القتال.
وفي البرتغال يمكنك التعبير عن إعجابك بالطعام من خلال تقبيل أصبع السبابة ثم ضرب شحمة الأذن بنفس الإصبع. وفي سويسرا من غير اللائق أن تلتقط أي شيء يسقط عن الطاولة ولكن من الأدب أن تترك للنادل زجاجة بيرة عوضا عن ذلك...
وفي أوكرانيا من الأدب قبل تناول الطعام مسح الشوكة والسكين بقطعة خبز طرية. وفي بلجيكا لاترسل باقة ورد كبيرة فالورد الكثير يذكر بالجنائز في حين تكفي وردة واحدة كهدية. وفي النرويج يستحسن أن تبصق في البحر بعد مغادرة السفينة كتعبيرعن أمنيتك بسلامة العودة
وفي كوريا يجب أن تترك مسافة كافية لمرور الناس بينك وبين الشخص الذي تتحدث معه فمن غير اللائق ترك الآخرين يمرون خلف ظهره أو ظهرك!!
وفي فنلندا حين تكون في المطعم وتريد مناولة الملح لجارك لا تضعه بيده مباشرة .. أتركه على الطاولة ليأخذه بنفسه ..
الحلقة الأولى من (نعم اتغير ) للشيخ سلمان العودة
http://www.youtube.com/watch?v=O4vnnEQRl0Q
http://www.youtube.com/watch?v=O4vnnEQRl0Q
------------------------------
------------------------------
http://www.youtube.com/watch?v=U2hF-vxVvaQ
..............................
فيديو
قصير يبين فكرة
مشروع توزيع فائض الطعام على المساكين , بصراحة فكرة رائعة خاصة أني
مازلت أذكر يوم كنت أتناول الإفطار بأحد الفنادق الكبرى في مجمع وقف الملك
عبدالعزيز في مكة المكرمة , كان هناك عمال ينظفون طاولة كبيرة من بقايا
الطعام وهالني كيفية التخلص من الطعام الذي عليها , تصوروا الطاولة كانت
مليئة بعلب الزبادي والأجبان والمربى والعصائر التي لم تفتح مع أنواع
الدونات والخبز والكيك والبيض المسلوق ولحوم المرتديلا وغيرها التي أيضا
ملئت بها الصحون دون ان تمس ! ( وهذه من العادات السيئة عند الكثير من
قومنا) !! المهم ياجماعة بدأ العمال
برمي كل ذلك في برميل الزبالة (أكرمكم الله ) ! فانزعجت وهرعت لمدير
المطعم ثم مدير الفندق وكلهم يقول (نعلم أنه خطأ لكن هذه هي الأوامر!
) والمصيبة أنه يقول ان كل فنادق المجمع تتخلص من الطعام بهذه الطريقة
! حزنت وتخيلت الجياع الذين على أبواب المجمع وجمعية زمزم التي في نفس
المجمع , وتساءلت : كيف يحدث هذا في أقدس البقاع ؟ ألم تكن أول وصية
للمسلمين حين دخل الرسول عليه الصلاة والسلام المدينة (يا أيها الناس أطعموا الطعام ) ؟ أليس هذا كفر
بالنعمة ؟ من يوصل صوتي لمسؤول ؟ ومن يأخذ أجر كل جائع سيستفيد من مثل هذا المشروع الجميل ؟
http://www.youtube.com/watch?v=U2hF-vxVvaQ
..............................
جزائري يحمل زوجته المريضة على كتفيه منذ 5 سنوات!
سبق - متابعة: يحمل زوج جزائري زوجته على كتفه ليل نهار، منذ خمس سنوات، بعدما أصيبت فجأة بشلل تام أسكن حركتها.
وتقول
صحيفة "الشروق" الجزائرية: إن سليم رخروخ، 40 عاما، حارس مدرسة بمدينة
العلمة، متزوج منذ عام 1996، ولديه إبن، وقد
عاش حياة سعيدة، في غرفة بالمدرسة التي يعمل بها، لكن في عام 2007 ، أصيبت
زوجته بشلل تام، عقب وفاة والديها خلال 20 يوما، ففقدت القدرة على الحركة
وعلى الكلام.
وتضيف
الصحيفة: أنه منذ ذلك الوقت اصبح الزوج، هو من يقوم برعاية زوجته، فهو
يستيقظ باكراً ليحضر الفطور لزوجته وابنه، ويذهب إلى العمل ثم يعود بعد
ساعة، لينظف المنزل ثم يحضر الطعام، ويطعم زوجته بيده لأنها لا تقدر على
حمل الملعقة ثم يعطيها الدواء، ويجلسها على السرير بالاستعانة بالوسائد،
ويبقى مطالباً بالعمل والعودة إليها بين الساعة والأخرى، وفي الليل يستيقظ
الزوج أكثر من أربع مرات ليقلبها من جنب إلى جنب، وأحياناً يقول سليم: تشفق
علي فأجدها تتحمل الألم ولا توقظني.
وحسب
الصحيفة: فإن الزوج قد هجر الدنيا ليتكفل بزوجته، إلى درجة أنه عاش
محاصراً في عالم ضيق لا يعرف فيه إلا زوجته
والغرفة وابنه سفيان الذي ضبطته أمه، ذات مرة منزوياً يبكي بحرقة ولما
سألته عن السبب قال لي: إلى متى ونحن على هذه الحال ولماذا لا يساعدنا أحد؟
أرجوك يا أبي عالجها كي تصبح كباقي الأمهات ونصبح نحن كباقي الناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق