راقب نفسك |
| |
راقب نفسك في الخلوات
إذا أردت أن تعرف مدى إيمانك .. فراقب نفسك في الخلواتراقب نفسك في الخلوات ..
إنَّ الإيمان لا يظهر ..
في صلاة ركعتين ، أو صيام نهار ..
بل يظهر ..
في مجاهدة النفس والهوى ..
والله ..
ما صعد يوسف عليه والسلام ولا سعُد ..إلا في مثل ذلك المقام ..
..{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى، فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } ..
إنَّ الإيمان لا يظهر ..
في صلاة ركعتين ، أو صيام نهار ..
بل يظهر ..
في مجاهدة النفس والهوى ..
والله ..
ما صعد يوسف عليه والسلام ولا سعُد ..إلا في مثل ذلك المقام ..
..{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى، فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } ..
من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظلَّ إلا ظله ..؟؟؟
رجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه
رجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه
..
وآخر دعته امرأة ذات حسن وجمال فقال : إني أخاف الله ..
فقال: إني أخاف الله
وآخر دعته امرأة ذات حسن وجمال فقال : إني أخاف الله ..
فقال: إني أخاف الله
..
أف للذنوب ..
أف للذنوب ..
ما أقبح آثارها ..
وما أسوأ أخبارها
أف للذنوب ..
أف للذنوب ..
ما أقبح آثارها ..
وما أسوأ أخبارها
..وهل تحدث الذنوب إلا .. في الغفلات ، والخلوات..؟؟؟
يا من لا يصبر لحظة عما يشتهي ..
قل من أنت ؟!..
وما علمك ؟!..
وإلى أي مقام ارتفع قدرك ؟!..
بالله عليك ..
أتدري من الرجل ؟!!..
الرجل والله ..
من إذا خلا بما يحب من المحرم ..
وقدر عليه ..
تذكر ، وتفكر ، وعلم ..
أنَّ الله يراه ..
ونظر إلى نظر الحق إليه ..
فاستحى من ربه ..
كيف يعصه وهو يراه ..
كيف يعصه وهو يراه ..
هيهات ..هيهات .. والله ..
لن تنال ولاية الله ..
حتى تكون معاملتك له خالصة ..
والله ..لن تنال ولايته ..
حتى تترك شهواتك ..
وتصبر على مكروهاتك ..
وتبذل نفسك لمرضاته ..
الله ..الله ..
في مراقبة الحق جل في علاه..
الله ..الله ..
في الخلوات ..
الله ..الله ..
في البواطن ..
الله ..الله ..
في النيات ..
فإنَّ عليكم من الله عيناً ناظرة ..
{ وتوكل على العزيز الرحيم ,الذى يراك حين تقوم ,
وتقلبك فى الساجدين ,انه هو السميع العليم
يا من لا يصبر لحظة عما يشتهي ..
قل من أنت ؟!..
وما علمك ؟!..
وإلى أي مقام ارتفع قدرك ؟!..
بالله عليك ..
أتدري من الرجل ؟!!..
الرجل والله ..
من إذا خلا بما يحب من المحرم ..
وقدر عليه ..
تذكر ، وتفكر ، وعلم ..
أنَّ الله يراه ..
ونظر إلى نظر الحق إليه ..
فاستحى من ربه ..
كيف يعصه وهو يراه ..
كيف يعصه وهو يراه ..
هيهات ..هيهات .. والله ..
لن تنال ولاية الله ..
حتى تكون معاملتك له خالصة ..
والله ..لن تنال ولايته ..
حتى تترك شهواتك ..
وتصبر على مكروهاتك ..
وتبذل نفسك لمرضاته ..
الله ..الله ..
في مراقبة الحق جل في علاه..
الله ..الله ..
في الخلوات ..
الله ..الله ..
في البواطن ..
الله ..الله ..
في النيات ..
فإنَّ عليكم من الله عيناً ناظرة ..
{ وتوكل على العزيز الرحيم ,الذى يراك حين تقوم ,
وتقلبك فى الساجدين ,انه هو السميع العليم
مفتاح النجاح
بعد صلاة الفجر تسأل نفسك : ماذا سوف أعمل في هذا اليوم ؟
ما هو برنامجي؟
ما هي الأمور المثمرة التي يمكن أن أقدمها ؟
وقم بكتابتها في بطاقة حتى تكون نصب عينيك
كأن تقول سوف أحفظ اليوم آية وحديثاً واحد واقرأ عشرين صفحة من كتاب مفيد
وأزور مريضاً وأتصدق بصدقة و أتصل بأقاربى
وأعلم أهلى مسألة نافعة وهذا كله مع أداء العمل إما دراسة أو وظيفة أو تجارة
قبل النوم مباشرة تسأل نفسك ماذا قدمت في هذا اليوم المنصرم ؟
هل أرضيت ربى بطاعته؟
هل أرضيت نفسى بعمل مثمر ؟
هل أرضيت والدى ببرهما ؟
هل أرضيت أهلى بأداء حقوقهم؟
هل استفدت مسألة؟
هل حافظت على الأذكار ؟
هل وقعت في ذنب هذا اليوم فأتوب و أستغفر؟
قال حكيم
الرجال أربعة : جواد و بخيل و مسرف و مقتصد
فالجواد : من أعطى نصيب دنياه لنصيبه من آخرته.
والبخيل : هو..الذي لا يعطي واحداً منهما نصيبه.
والمسرف : هو الذي يجمعهما لدنياه.
والمقتصد: هو الذي يعطي كل واحده منهما نصيبه
من صاحبك لدنياك فكن على حذرٍ فوريٍ منه
فإنه صلاحية صحبته تنتهي فور انقضاء حاجته الدنيوية منك
بل لعله ينقلب عليك عدوّاً وحاسداً لما رآه عليك من نعم الله تعالى
أما من صاحبك لدينك ولم يرغب في دنياك، فاعضض على صحبته بالنواجذ
لأن بركته تمتد إلى قيام الساعة
بل يظلك الله بصحبته في ظلّهِ يوم لا ظلَّ إلا ظلّه.
مــن كـــانـــت فيـ خصلتـــان ــــه  من كانت فيه خصلتان أحبه الله : تقوى الله وحسن الخلق . من كانت فيه خصلتان أحبه الناس : السخاء وبذل المعروف .  من كانت فيه خصلتان أحبه جيرانه : البشاشة وكرم المعاملة . من كانت فيه خصلتان أحبه إخوانه : تذكر معروفهم ونسيان إساءتهم . من كانت فيه خصلتان أحبه تلاميذه : بذل الجهد في إفهامهم ولين الجانب لهم . من كانت فيه خصلتان أحبه أساتذته : سرعة الفهم وتوفير الاحترام لهم . من كانت فيه خصلتان أحبه أهله : لطف معاملتهم وتفهم مشكلاتهم . | | |
| | | |
| | |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق