الثلاثاء، 28 فبراير 2012

الاشياء التي استعاز منها النبي ؟؟

 
 
KatrinaB.jpg

منذ مائة عام نبض قلب نابليون الثالث إمبراطور فرنسا ووقع في حب فتاة تدعى (ماري أوجيني)
 إحدى كونتيسات فرنسا وأجمل نساء المجتمع حينها
 ولقد توفرت في تلك الزيجة كل مقومات النجاح حيث الجاه والمال والصحة والقصور والخدم والحشم
 فكان الحب بينهما في بداية الزواج كالبركان الثائر

 واجلس نابليون محبوبته على عرش قلبه وألبسها تاج الود
وبعد فترة ليست بالقصيرة وإذا بنيران الحب تستحيل رماد
 وواحات العشق صارت صحارى مقفرة واستحالت الدنيا الوسيعة إلى مفحص قطاة
 فماهو ياترى السر في تلك الانقلابة العجيبة وتحول الحب إلى كره عظيم ونفور رهيب!؟

للأسف أن ذاك القلب النابض والحنان المتناهي والكرم الشديد من الامبراطور
 لم يمنع ماري أوجيني من ممارسة هواية محببة لدى بعض النساء
ألا وهي اختلاق ( النكد) وصناعة الهم والتنغيص على الزوج
فقد تملك الكونتيسة شيطان الغيرة
 وبدأت في عدّ أنفاس نابليون الثالث ورصد تحركاته بل وأنكرت عليه الانفراد بنفسه قليلا
فكانت تدخل عليه حتى في أوقات راحته أو وقت تصريف شؤون الدولة
 كل هذا خشية أن يتخذ غيرها زوجة أو عشيقة !
فماذا كانت النتيجة؟
وماهي الثمرة التي قطفتها ماري أوجيني؟
 ضاق الحال بنابليون فكان كثيرا ما يخرج ليلا متدثرا بالظلام..
 ميمما نحو غادة قد اتخذها خليلة!

ومن أشهر صانعات النكد في التاريخ زوجة الأديب الروسي الشهير (تولستوي)
والذي يصنف ضمن أبرع الروائيين في التاريخ
والذي يؤكد أنه لم ينعم بليلة هانئة مع تلك الزوجة التي غذيت اللؤم في اللبن
 رغم ما حظيت به من جمال باهر
 حيث امتهنت صناعة النكد وتنغيص حياته وتحقير انجازاته وتسفيه أفكاره
 وكانت تزبد وترعد وتسب إذا لم يستجب لها فجعلت بيته قطعة من جحيم

 وعندما قارب التسعين بلغ الأمر منه المخنق وفاض به الكيل
 وعجز عن احتمال النكد والشقاء الذي ظلل بيته
فخرج هائما على وجه في ليلة عاصفة باردة ممطرة
خرج حاف بلا أفكار أو ذكريات
 أسير دمعة حارة يجر أذيال الوجع
 لا تفارقه وحدته
 لدغته جروح القهر
 فهرب إلى عالم الخيال لعل القلب المنهوش يجد له مداوياً
 فوجد أن الحياة بعيدا عن تلك الزوجة الشقية حتى ولو في الطرقات انعم واهنأ
 وقد كتب التاريخ نهاية حزينة لهذا المبدع سببها الأول زوجته النكدية
 فقد وجد ميتا في أحد الشوارع بعدما أصيب بالتهاب رئوي وقد أوصى أن لا تدفنه زوجته!!


واعرف شخصا لين الجانب خافض الجناح
قد ابتلي بزوجة خرقاء سليطة اللسان جافية الطبع ، سيئة الأخلاق
 لا تدعه يهنأ بحل ولا ترحال
وقد كانت من الحماقة والشراسة بمكان لا يصدقه عقل
وكنت اسمع من قصص غلظتها ما يجعلني احبس أنفاسي دهشة وألما
 وكان صابرا محتسبا حتى انتبه ذات يوم وملكته عزة النفس فأزور متأخرا عن مقام الذل و مطارح الهوان
 فتخلى عنها بعد أن ظنت أنه لا يقدر على ذلك!!
 وعاش حياة جديدة ندم على أنه لم يُبكر لها !
 وربما يقال أن هناك ما دفع هؤلاء النسوة لما فعلنه !
 وأقول ربما كان هذا ولكن هل ساعدت صناعة النكد الزوجة على تغيير حياتها وتحقيق ما تتمنى!؟
 أجزم أنها لم تجني سوى الأسى والمرارة
 استبقي حياتك أيتها الزوجة وحافظي عليها ولا تكوني مصنعا للنكد فتشقين وتُشقين!

ومضة قلم:ما يرهقك ليس الجبل الذي تحاول تسلقه ولكنها حبة الرمل الموجودة داخل حذائك!

د خالد بن صالح المنيف
 



قصه من واقع الحياة مهداه  الى اصحاب القلوب الرحيمه
 


 قصه من واقع الحياة المصريه مهداه للشعب المصرى
 
أكتب إليك بعد مرور ثلاثين عاما من فاجعتي، ودعني سيدي أقص عليك مشكلتي من بدايتها.
أنا الابن الأصغر لأحد رؤساء مصر السابقين، وقد حكم أبي مصر لفترة وجيزة لا تتجاوز ثلاثين عاماَ، وقد تنازل أبي عن الحكم برغم إلحاح الشعب على بقاءه، ولكن صحته لم تكن لتساعده، وتحت إلحاح الجماهير اقترحت أمي أن أتولى أنا الحكم من بعده. وهنا تقدم كل من أنكل سرور وصفوت وعزمي بالنصح لي ولأسرتي في محاولة منهم على إجباري تولي الحكم، ولم أكن أرغب في ذلك، ولكنني رضخت لطاعة الأب والأم، هكذا أخلاقنا وتربيتنا، ووافقت على مقترح التوريث.
مضت الأيام سيدي، وأنا وأمي نساعد والدي في الحكم، فقد كان أبي متوسط الحال لا يملك من الدنيا شيء سوى قطعة أرض تمتد من البحر المتوسط شمالاً حتى السودان جنوباَ، ومن البحر الأحمر شرقاَ حتى ليبيا غرباَ، وكنت أنا وأبي وأمي وأخي راضيين بما قسمه الله لنا، بالرغم من أن 85 مليون نسمة كانوا يدعون ملكيتهم لقطعة الأرض ويتنازعون الملكية معنا، إلا أن أنكل حبيب العادلي، وهو رجل طيب لم يرض لنا بالظلم، حسم المسألة وأعاد لنا قطعة الأرض، وسارت الأمور على نحو طيب طوال الثلاثين عاما ولم يعكر صفونا شيء.
كان والدي يعود في المساء متعباَ من الحكم، وكنا ننتظره لتناول العشاء سوياً، وكان يعود كل ليله وعلى وجهه بسمة وبجيبه بضعة مليارات هي حصيلة يوم عمل شاق، وكان يعطي ما في جيبه لأمي، وكانت أمي الطيبة تدعو له بسعة الرزق.
ولم تكن أمي أسعد حالاً من أبي، فقد خرجت هي أيضاً لتعمل وتعين الأسرة على معاشها، وكانت تخرج في الصباح لتفتتح جمعية خيرية، أو مؤسسة اجتماعية، أو ترأس اجتماعا وزاريا، وكانت تعود بما قسمه الله لها من بضعة مليارات تضعها مع أجر أبي اليومي في دفتر توفير بريدي في سويسرا لتؤمن به مستقبلنا.
وكان أبي رجلاً صالحاً، فهو لا يذهب للنوم إلا بعد أن يشاهد صلاة العشاء بالتليفزيون، وكذلك باقي الفروض.
وأتذكر سيدي بينما كنت طفلاً في التاسعة، أن أًصبت بحمى وقلقت أمي واستدعت طبيب الأطفال وهو الدكتور حسين كامل بهاء الدين، وبعد الكشف وضع أبي يده في جيبه ليدفع أتعاب الطبيب، وأحمر وجه أبي خجلاً، فلم يكن بجيبه جنيهات مصرية ليدفع للطبيب، فكل ما في جيبه عبارة عن عمولات أجنبيه وبضعة مليارات. وهنا تداركت أمي الموقف وتصرفت بلباقة، وقالت لأبي: لا بأس سوف أتصرف..
وهرعت أمي لغرفة المكتب وأحضرت ورقة وقلماً وأصدرت قراراً رئاسياَ بتعيين الدكتور حسين كامل بهاء الدين وزيرا للتعليم لمدة 20 عاما بدلاً من العشرين جنيه أتعاب.
وهنا تبسم أبي الطيب وربت على يد أمي الطيبة وقال لها: ما شاء الله على حكمتك يا سوزان، ربنا يسعدك وينصرنا علي شعب مصر. .......

أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان في
المجلس وهما يقودان رجلاً من
البادية فأوقفوه أمامه
 ‏قال عمر: ما هذا
 ‏قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا قتل أبانا
 
‏قال: أقتلت أباهم ؟
 ‏قال: نعم قتلته !
‏قال : كيف قتلتَه ؟
‏قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته
، فلم ينزجر، فأرسلت عليه ‏حجراً
، وقع على رأسه فمات...
‏قال عمر : القصاص .... الإعدام
‏.. قرار لم يكتب ... وحكم سديد لا
يحتاج مناقشة ، لم يسأل عمر عن
أسرة هذا الرجل ، هل هو من قبيلة
شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟
‏ما مركزه في المجتمع ؟ كل هذا لا
يهم عمر - رضي الله عنه - لأنه لا
‏يحابي ‏أحداً في دين الله ، ولا
يجامل أحدا ًعلى حساب شرع الله ،
ولو كان ‏ابنه ‏القاتل ، لاقتص منه ...
 
‏قال الرجل : يا أمير
المؤمنين : أسألك بالذي قامت به
السماوات والأرض ‏أن تتركني ليلة
، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في
البادية ، فأُخبِرُهم  ‏بأنك
‏سوف تقتلني ، ثم أعود إليك ،
والله ليس لهم عائل إلا الله ثم أنا
 
 
قال عمر : من يكفلك
أن تذهب إلى البادية ، ثم تعود إليَّ؟
 
 
‏فسكت الناس جميعا ً، إنهم لا
يعرفون اسمه ، ولا خيمته ، ولا
داره ‏ولا قبيلته ولا منزله ،
فكيف يكفلونه ، وهي كفالة ليست
على عشرة دنانير، ولا على ‏أرض ،
ولا على ناقة ، إنها كفالة على
الرقبة أن تُقطع بالسيف ..
 
‏ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع
الله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن ‏يمكن
أن يُفكر في وساطة لديه ؟ فسكت
الصحابة ، وعمر مُتأثر ، لأنه
‏وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل
هذا الرجل ، وأطفاله يموتون جوعاً
هناك  أو يتركه فيذهب بلا كفالة ،
فيضيع دم المقتول ، وسكت الناس ، ونكّس عمر رأسه
 
‏ ، والتفت إلى الشابين : أتعفوان عنه ؟
 
‏قالا : لا ، من قتل أبانا لا بد
أن يُقتل يا أمير المؤمنين...
 ‏قال عمر : من يكفل هذا أيها الناس ؟!!
 
 ‏فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته
وزهده ، وصدقه ،وقال:
‏يا أمير المؤمنين ، أنا أكفله
 ‏قال عمر : هو قَتْل ، قال : ولو كان قاتلا!
 
 
‏قال: أتعرفه ؟
 
‏قال: ما أعرفه ، قال : كيف تكفله؟
 
 
‏قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين ،
فعلمت أنه لا يكذب ، وسيأتي إن شاء‏الله
 
 
‏قال عمر : يا أبا ذرّ ، أتظن أنه
لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك!
 
‏قال: الله المستعان يا أمير المؤمنين ...
 
 ‏فذهب الرجل ، وأعطاه عمر ثلاث
ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع
‏أطفاله وأهله ، وينظر في أمرهم
بعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه قتل .....
 
 
‏وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر
الموعد ، يَعُدّ الأيام عداً ،
وفي العصر‏نادى ‏في المدينة :
الصلاة جامعة ، فجاء الشابان ،
واجتمع الناس ، وأتى أبو ‏ذر
‏وجلس أمام عمر ، قال عمر: أين الرجل ؟
قال : ما أدري يا أمير المؤمنين!
 
 ‏وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس ،
وكأنها تمر سريعة على غير عادتها
، وسكت‏الصحابة واجمين ،
عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله.
 
‏صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر
، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد
‏لكن هذه شريعة ، لكن هذا منهج ،
لكن هذه أحكام ربانية ، لا يلعب
بها ‏اللاعبون ‏ولا تدخل في
الأدراج لتُناقش صلاحيتها ، ولا
تنفذ في ظروف دون ظروف ‏وعلى أناس
دون أناس ، وفي مكان دون مكان...
 ‏وقبل الغروب بلحظات ، وإذا
بالرجل يأتي ، فكبّر عمر ،وكبّر المسلمون‏معه
 
 
‏فقال عمر : أيها الرجل أما إنك لو
بقيت في باديتك ، ما شعرنا بك ‏وما عرفنا مكانك !!
 
 
‏قال: يا أمير المؤمنين ، والله
ما عليَّ منك ولكن عليَّ من
الذي يعلم السرَّ وأخفى !! ها أنا
يا أمير المؤمنين ، تركت أطفالي
كفراخ‏ الطير لا ماء ولا شجر في
البادية ،وجئتُ لأُقتل..
وخشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء
بالعهد من الناس
 فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟
 
فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس
 
 
‏فوقف عمر وقال للشابين : ماذا تريان؟
 
‏قالا وهما يبكيان : عفونا عنه
يا أمير المؤمنين لصدقه..
وقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب
العفو من الناس !
‏قال عمر : الله أكبر ، ودموعه تسيل على لحيته .....
 
 
‏جزاكما الله خيراً أيها الشابان
على عفوكما ،
وجزاك الله خيراً يا أبا ‏ذرّ
‏يوم فرّجت عن هذا الرجل كربته
، وجزاك الله خيراً أيها الرجل
‏لصدقك ووفائك ...
‏وجزاك الله خيراً يا أمير
المؤمنين لعدلك و رحمتك....
‏قال أحد المحدثين :
والذي نفسي بيده ، لقد دُفِنت
سعادة الإيمان ‏والإسلام
في أكفان عمر!!.
‏وجزى الله خيرا  للذين نقلوا
لنا هذا البريد,
 
فانشروه ..
 
خشية أن يقال ذهبت محبة نشر الخير من الناس ..!!
 
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
  
أربعة أمور
  أمر النبي الاستعاذه بها بعد التشهد في الصلاة

مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا تشهد أحدكم فليستعذ بالله من أربع. يقول: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، ومن شر فتنة المسيح الدجال ) رواه مسلم
هذه أربعة أمور أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن نستعيذ بالله
 منها إذا فرغنا من التشهد يعني قبل التسليم  وهي:
 

 
 
 
-1  من عذاب جهنم :
 
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
وهي النــــار، فتعوذ بالله من عذابها  وهذا يشمل ما عملت من سوء  تسأل الله أن يعفو عنك وما لم تعمل من السوء تسأل الله أن ينجيك إياه
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
 
2 - ومن عذاب القبر:
 
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
لان القبر فيه عذاب دائم للكافرين وعذاب لا ينقطع للعاصين وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه مر بقبرين فقال : (( إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، فإما أحدهما فكان لا يستبرئ من البول وأما الاخر فكان يمشي بالنميمه)) اخرجه البخاري ومسلم وابوداود والنسائي وابن ماجه من حديث ابن عباس رضي الله عنهمجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
 
3 -ومن فتنة المحيا والممات:
 
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
فتنة المحيا ما يفتن به الانسان في حياته وتدور على شيئين، إما جهل وشبهة وعدم معرفة بالحق فيشتبه عليه الحق بالباطل فيقع في الباطل فيهلك، وإما شهوة : أي هوى، بحيث يعلم  الانسان الحق لكنه لا يريده وانما يريد الباطل.
وأما فتنة الممات فقيل : إنها فتنة القبر وهي سؤال الملكين للانسان إذا دفن، وذلك أن أشد ما يكون الشيطان حرصا على اغواء بني ادم عند موته، يأتي للانسان عند موته ويوسوس له ويشككه وربما يأمره بأن يكفر بالله عزوجل ، فهذه الفتنه اعظم الفتن
 
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
 
4 - وأما فتنة المسيح الدجال :
 
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
فالمسيح الدجال هو من يبعثه الله عزوجل عند قيام الساعه، رجل خبيث كاذب مكتوب بين عينيه كافر
( يقرؤه المؤمن الكاتب وغير الكاتب ) ويفتن الله تعالى الناس به، لانه يمكن له في الارض بعض الشئ ويبقى في الارض أربعين يوماً، اليوم الاول طوله طول السنه الكامله والثاني طول الشهر والثالث طول أسبوع والرابع كسائر الايام ، يدعو الناس إلى أن يكفروا بالله وان يشركوا به فيقول : أنا ربكم، ومعه جنة ونار، لكنها جنة فيما يرى الناس ونار فيما يرى الناس وإلا فحقيقة جنته أنها نار وحقيقة ناره أنها جنة كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم ، فيغتر الناس به ويفتن به ما شاء الله أن يفتن وفتنته عظيمة فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ((
ما في الدنيا أعظم من خلق آدم إلى قيام الساعة مثل فتنة المسيح الدجال وما من نبي إلا وأنذر به قومه
)) ولذا خصه من بين فتنة المحيا بأن فتنته عظيمة
نسأل الله ان يعيذنا وإياكم منها .
مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم
 
 
 
 


 

ليست هناك تعليقات: