Doa'a AlBialy
فكر قبل أن تتكلم
إذا ما كانت الكلمات التي ستخرجها ستؤذي مشاعر الآخرين
ولن تستطيع بعدها الاعتذار لعمق الجرح الذي سببته فالكلمات أقسى
واكبر من ضرب السيوف ,,
فكر قبل أن تتكلم
بكل كلمة تخرج من فمك فإما أن ترفع قدرك عند الناس
وإما أن تذلك وتبقى نادما على كلمة خرجت منك دون تفكير…
فكـر قبل أن تتكلم
إذا ما كانت كلماتك ستكسبك الأجر عند الله أم تغرقك بالذنوب
فأما كلمات تخرج كأنها درر وأما كلمات تبعد عنك البشر..
.. فكر قبل أن تتكلم..
قبل أن تغتاب فلان وتسب فلان وتعيب على ذاك الشخص وذاك
فلست وحدك من يرى عيوب الآخرين فكل الناس ترى عيوبك وكل الناس لها أفواه
.. فكر قبل أن تتكلم..
إذا كنت ستغضب فاصمت فإنك لا تعرف ما قد تقوله في لحظة غضب
فأما ستقول حقائق مؤلمة أو أكاذيب تطفي من نار غيظك
.. فكـر قبل أن تتكلم..
لا تجعل عواطفك تتكلم عنك تكلم بعقلك ثم زنه بقلبك فليس كل الناس لها قلب كقلبك
وليس كل الناس لها عقل كعقلك…
.. فكر قبل أن تتكلم..
في مدى الكلمات الرائعة التي يجب أن تقولها لشخص عزيز فأنت
لا تدري متى ستفتح عينك ولا تجده أمامك…فأرجوك فكر
لأن الزمن لا يعود أبدا إلى الوراء
كن واثقا من النجاح و استعد للعقبات
يُحكى أن حاكما لأمريكا, معروف بحكمته و محبته لشعبه, هذه المحبة التي أتمرت محبة
متبادلة من الطرف الأخر؛ فكان شعبهُ جد مرتبط به يعمل بكل قرارات هذا الحاكم الذي كان يحب الطبيعة و جمالها و أجمل ما يحب فيها الغزلان, و قد لاحظ بمتابعته الدائمة لها أنها تعاني كثيرا من جراء مطاردة الأسود الدائمة لها؛ فقرر قرارا قاطعا بحماية الغزلان الضعيفة من الأسود الظالمة , و بدأ بالفعل حملة عشواء للقضاء على هذه الوحوش , و قد أطلق آلته الإعلامية و القانونية لدعم هذه الحملة , و قد كانت استجابة الناس كبيرة لهذه الحملة بل إن هناك من أتى من أماكن بعيدة للمساهمة في هذه الحملة, مما أدى إلى قتل معظم الوحوش و هرب الباقي منها بعيدا خارج حدود مرعى الغزلان , فرح الحاكم جدا بنجاحه في حماية الغزلان الضعيفة, و بعد مرور عدة شهور لاحظ هذا الحاكم أن عدد الغزلان بدأ يتناقص بشكل كبير مما أدى إلى إخافته ؛ فطلب من أخصائيين دوليين في البيئة معرفة سبب هذا التناقص المتطارد , و بعد البحث وصل الأخصائيون لنتيجة جد مفاجئة مفادها أنه لابد من وجود الأسود لاستمرار الغزلان , فتعجب الحاكم و طالب بشرح مفصل لهذه النتيجة التي وصل لها الباحثون , فجاء التبرير بأن الأسود كانت تجري خلف الغزلان و بذلك تجبرها على الجري و تنشطها للرياضة , و مع عدم وجود الأسود فإن هذه الغزلان تكاسلت و سمنت مما أدى إلى انتشار الأمراض بها , بل و أكثر من ذلك فالأسود تصطاد الغزلان الضعيفة و المريضة و بذلك تحمي بقية القطيع من العدوى و تساهم في بقائه
متبادلة من الطرف الأخر؛ فكان شعبهُ جد مرتبط به يعمل بكل قرارات هذا الحاكم الذي كان يحب الطبيعة و جمالها و أجمل ما يحب فيها الغزلان, و قد لاحظ بمتابعته الدائمة لها أنها تعاني كثيرا من جراء مطاردة الأسود الدائمة لها؛ فقرر قرارا قاطعا بحماية الغزلان الضعيفة من الأسود الظالمة , و بدأ بالفعل حملة عشواء للقضاء على هذه الوحوش , و قد أطلق آلته الإعلامية و القانونية لدعم هذه الحملة , و قد كانت استجابة الناس كبيرة لهذه الحملة بل إن هناك من أتى من أماكن بعيدة للمساهمة في هذه الحملة, مما أدى إلى قتل معظم الوحوش و هرب الباقي منها بعيدا خارج حدود مرعى الغزلان , فرح الحاكم جدا بنجاحه في حماية الغزلان الضعيفة, و بعد مرور عدة شهور لاحظ هذا الحاكم أن عدد الغزلان بدأ يتناقص بشكل كبير مما أدى إلى إخافته ؛ فطلب من أخصائيين دوليين في البيئة معرفة سبب هذا التناقص المتطارد , و بعد البحث وصل الأخصائيون لنتيجة جد مفاجئة مفادها أنه لابد من وجود الأسود لاستمرار الغزلان , فتعجب الحاكم و طالب بشرح مفصل لهذه النتيجة التي وصل لها الباحثون , فجاء التبرير بأن الأسود كانت تجري خلف الغزلان و بذلك تجبرها على الجري و تنشطها للرياضة , و مع عدم وجود الأسود فإن هذه الغزلان تكاسلت و سمنت مما أدى إلى انتشار الأمراض بها , بل و أكثر من ذلك فالأسود تصطاد الغزلان الضعيفة و المريضة و بذلك تحمي بقية القطيع من العدوى و تساهم في بقائه
المسجد الذي أسس على التقوى
س : قال الله تعالى في محكم كتابه ( لا تقم فيه أبدا، لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه ) التوبة : 180 ما المراد بهذا المسجد الذي أسس على التقوى من أول يوم؟
ج : المراد بهذا المسجد، إما مسجد قباء الذي بناه رسول الله صلى الله عليه وسلم في طريق هجرته إلى المدينة، فقد نزل هناك وأسس هذا المسجد وكان هذا أول مسجد أسس في الإسلام، وإما هو مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه، فهو أيضا أسس على التقوى من أول يوم، وقد ورد بهذين الأمرين أحاديث صحيحة، أن المسجد المقصود بالآية هو مسجد قباء، وأنه هو مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا تنافي بين القولين ولا بين الروايتين، فكلا المسجدين أسس على التقوى من أول يوم، وكلاهما من المساجد العظيمة المباركة في الإسلام:ـ
س : قال الله تعالى في محكم كتابه ( لا تقم فيه أبدا، لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه ) التوبة : 180 ما المراد بهذا المسجد الذي أسس على التقوى من أول يوم؟
ج : المراد بهذا المسجد، إما مسجد قباء الذي بناه رسول الله صلى الله عليه وسلم في طريق هجرته إلى المدينة، فقد نزل هناك وأسس هذا المسجد وكان هذا أول مسجد أسس في الإسلام، وإما هو مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه، فهو أيضا أسس على التقوى من أول يوم، وقد ورد بهذين الأمرين أحاديث صحيحة، أن المسجد المقصود بالآية هو مسجد قباء، وأنه هو مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا تنافي بين القولين ولا بين الروايتين، فكلا المسجدين أسس على التقوى من أول يوم، وكلاهما من المساجد العظيمة المباركة في الإسلام:ـ
أما مسجد النبي صلى الله عليه وسلم فهو ثاني الحرمين للمسلمين
وأما مسجد قباء فقد قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : (صلاة في مسجد قباء كعمرة) وقد جاءت هذه الآية تنهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يقوم في المسجد الذي بنى ضرارا، مضارة ومناوأة لمسجد قباء
بناه جماعة من المنافقين يتخذونه وكرا للفتن والفساد… وتفريق كلمة المؤمنين، ولهذا نهى الله نبيه عليه الصلاة والسلام أن يقوم فيه، أو أن يصلى فيه وقال : (لا تقم فيه أبدا) وذلك ليفسد على المنافقين أمرهم، ويحبط مكرهم، وإنما أمره بالقيام والصلاة في مسجده، وفي مسجد قباء، الذي أسس على التقوى من أول يوم فهو أحق أن يقوم فيه
الشيخ يوسف القرضاوى
ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك : أن تبدأه بالسلام „
وتوسع له في المجلس „ وتدعوه بأحب الأسماء إليه
وتوسع له في المجلس „ وتدعوه بأحب الأسماء إليه
سيدنا عمر بن الخطاب
أضعف الناس من ضعف عن كتمان سره، وأقواهم من قوي على غضبه، وأصبرهم من ستر فقره، وأغناهم من قنع بما تيسرله
سنـة مهجورة ذكرها الشيخ ابن عثيمين قول : لبيك ، إن العيش عيش الآخرة ، عند رؤية الشيء الجميل قال الشيخ رحمه الله أن الرسول عليه الصلاة والسلام كان إذا رأى شيئاً يعجبه من الدنيا يقول : لبيك ، إن العيش عيش الآخـــرة لأن الإنسان إذا رأى ما يعجبه من الدنيا ربما يلتفـت إليه فيعرض عن الله ، فيقول : لبيك : استجابة لله ، ثم يوطّن نفسه فيقول : إن العيش عيش الآخرة ، فهذا العيش الذي يعجبك عيش زائل ، والعيش حقيقة هو عيش الآخـرة. المرجع / الشرح الممتع |
One day at year 1 at a missionary school the teacher said to the class of 5-year-olds, "I'll give $10 to the child who can tell me who was the most famous man who ever lived."
A little Irish boy put his hand up and said, "It was St. Patrick."
The teacher said, "I'm sorry Sean, that's not correct."
Then a little Jewish boy raised his hand and said, "It was Jesus Christ The Lord."
The teacher said, "That's absolutely right, Marvin. Come up here and I'll give you the $10."
As the teacher was giving Marvin his money, she said, "You know, Marvin, since you're Jewish, I was very surprised you said 'Jesus Christ.'"
Marvin replied, "Yeah. In my heart, I knew it was Moses -- but business is business."
A little Irish boy put his hand up and said, "It was St. Patrick."
The teacher said, "I'm sorry Sean, that's not correct."
Then a little Jewish boy raised his hand and said, "It was Jesus Christ The Lord."
The teacher said, "That's absolutely right, Marvin. Come up here and I'll give you the $10."
As the teacher was giving Marvin his money, she said, "You know, Marvin, since you're Jewish, I was very surprised you said 'Jesus Christ.'"
Marvin replied, "Yeah. In my heart, I knew it was Moses -- but business is business."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق