دعاء
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ | |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْ اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُواْ اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (18)[سورة الحشر]. | |
اللَّهُمَّ يَا مُفَرِّجَ الْكُرُبَاتِ، وَغَافِرَ الْخَطِيئَاتِ، وَقَاضِيَ الْحَاجَاتِ، وَمُسْتَجِيبَ الدَّعَوَاتِ، وَكَاشِفَ الظُلُمَاتِ، وَدَافِعَ البَلِيَّاتِ، وَسَاتِرَ العَوْرَاتِ، وَرَفِيعَ الدَّرَجَاتِ، وَإِلَهَ الأَرْضِ وَالسَّمَوَاتِ.. يَا مَنْ عَلَيْهِ وَحْدَهُ الْمُتَّكَلُ، يَا مَنْ إِذَا شَاءَ فَعَلَ، وَلاَ يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ، يَا مَنْ لاَ يُبْرِمُهُ سُؤَالُ مَنْ سَأَلَ.. نَسْأَلُكَ أَنْ تُعِزَّ الإِسْلاَمَ وَالْمُسْلِمِينَ، وَأَنْ تُؤَيِّدَ أُمَّةَ حَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَصْرٍ مُؤَزَّرٍ مُبِينٍ، وَأَنْ تَكْشِفَ مَا بِهَا مِنْ غُمَّةٍ وَكُلَّ غُمَّةٍ بِفَضْلِكَ وَمَنِّكَ وَكَرَمِكَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ. | |
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَنَحْنُ فِي صِحَّةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ مِنْكَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. | |
همسات للنفس ..!!
يا نفس ..إذا كانت الهداية إلى الله مصروفة ، والاستقامة على مشيئته موقوفة ، والعاقبة مغيبة ، والإرادة غير مغالبة ، فلا تعجبي بإيمانك وعملك وصلاتك وصومك وجميع قربك ، فإن ذلك وإن كان من كسبك فإنه من خلق ربك وفضله الدار عليك وخيره
فمهما افتخرت بذلك كنت كالمفتخرة بمتاع غيرها وربما سُلب عنك فعاد قلبك من الخير أخلى من جوف البعير ، فكم من روضة أمست وزهرها يانع عميم فأصبحت وزهرها يابس هشيم ، إذ هبت عليها الريح العقيم كذلك العبد يمسي وقلبه بطاعة الله مشرق سليم فيصبح وهو بمعصية الله مظلم سقيم ذلك فعل العزيز الحليم الخلاق العليم
يا نفس .مالك من صبر على النار ، نوم بالليل وباطل بالنهار وترجين أن تدخلي الجنة هيهات هيهات ، متى العمل فاستيقظي يا نفس ويحك ، واحذري حذرا يهيج عبرتي ونحيبي ، وتجهزي بجهاز تبلغين به شاطئ الأمان فلم ينل المطيعون ما نالوا من حلول الجنان ورضا الرحمن إلا بتعب الأبدان والقيام لله بحقه في المنشط والمكره
. يا نفس .ما أصعب الانتقال من البصر إلى العمى ، وأصعب منه الضلالة بعد الهدى ، والمعصية بعد التقى ، كم من وجوه خاشعة وقعت على قصص أعمالها عاملة ناصبة تصلى نارا حامية ، وكم من شارف مركبه ساحل النجاة فلما هم أن يُرتقي لعب به موج فغرق الخلق كلهم تحت هذا الخطر ، فقلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ، ما العجب ممن هلك كيف هلك إنما العجب ممن نجا كيف نجا .
يا نفس .كيف يوفق لحسن الخاتمة من أغفل الله سبحانه قلبه عن ذكره واتبع هواه وكان أمره فرطا ؟ !! فبعيد من قلبه بعيد من الله تعالى ، غافل عنه متعبد لهواه أسير لشهواته ، لسانه يابس عن ذكره وجوارحه معطلة عن طاعته مشتغلة بمعصيته فبعيد عن هذا أن يوفق للخاتمة بالحسنى
. يا نفس أما الورعون فقد جدوا ، وأما الخائفون فقد استعدوا ، وأما الصالحون فقد فرحوا وراحوا وأما الواعظون فقد نصحوا وصاحوا ، العلم لا يحصل إلا بالنصب والمال لا يجمع إلا بالتعب ، فإن حرصت على الخلاص فاعلمي أنه من عزم بادر ومن هم ثابر ، ولا ينال العز والمفاخر من كان في الصف الآخر ..
يا نفس .بادري بالأوقات قبل انصرامها واجتهدي في حراسة ليالي الحياة وأيامها ، فكأنك بالقبور وقد تشققت وبالأمور وقد تحققت وبوجوه المتقين وقد أشرقت وبرؤوس العصاة وقد أطرقت قال تعالى ( وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُوا رُؤُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ ) السجدة 12 .
يا نفس .أما لك في الصالحين أسوة
فمهما افتخرت بذلك كنت كالمفتخرة بمتاع غيرها وربما سُلب عنك فعاد قلبك من الخير أخلى من جوف البعير ، فكم من روضة أمست وزهرها يانع عميم فأصبحت وزهرها يابس هشيم ، إذ هبت عليها الريح العقيم كذلك العبد يمسي وقلبه بطاعة الله مشرق سليم فيصبح وهو بمعصية الله مظلم سقيم ذلك فعل العزيز الحليم الخلاق العليم
يا نفس .مالك من صبر على النار ، نوم بالليل وباطل بالنهار وترجين أن تدخلي الجنة هيهات هيهات ، متى العمل فاستيقظي يا نفس ويحك ، واحذري حذرا يهيج عبرتي ونحيبي ، وتجهزي بجهاز تبلغين به شاطئ الأمان فلم ينل المطيعون ما نالوا من حلول الجنان ورضا الرحمن إلا بتعب الأبدان والقيام لله بحقه في المنشط والمكره
. يا نفس .ما أصعب الانتقال من البصر إلى العمى ، وأصعب منه الضلالة بعد الهدى ، والمعصية بعد التقى ، كم من وجوه خاشعة وقعت على قصص أعمالها عاملة ناصبة تصلى نارا حامية ، وكم من شارف مركبه ساحل النجاة فلما هم أن يُرتقي لعب به موج فغرق الخلق كلهم تحت هذا الخطر ، فقلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ، ما العجب ممن هلك كيف هلك إنما العجب ممن نجا كيف نجا .
يا نفس .كيف يوفق لحسن الخاتمة من أغفل الله سبحانه قلبه عن ذكره واتبع هواه وكان أمره فرطا ؟ !! فبعيد من قلبه بعيد من الله تعالى ، غافل عنه متعبد لهواه أسير لشهواته ، لسانه يابس عن ذكره وجوارحه معطلة عن طاعته مشتغلة بمعصيته فبعيد عن هذا أن يوفق للخاتمة بالحسنى
. يا نفس أما الورعون فقد جدوا ، وأما الخائفون فقد استعدوا ، وأما الصالحون فقد فرحوا وراحوا وأما الواعظون فقد نصحوا وصاحوا ، العلم لا يحصل إلا بالنصب والمال لا يجمع إلا بالتعب ، فإن حرصت على الخلاص فاعلمي أنه من عزم بادر ومن هم ثابر ، ولا ينال العز والمفاخر من كان في الصف الآخر ..
يا نفس .بادري بالأوقات قبل انصرامها واجتهدي في حراسة ليالي الحياة وأيامها ، فكأنك بالقبور وقد تشققت وبالأمور وقد تحققت وبوجوه المتقين وقد أشرقت وبرؤوس العصاة وقد أطرقت قال تعالى ( وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُوا رُؤُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ ) السجدة 12 .
يا نفس .أما لك في الصالحين أسوة
- كان عامر بن عبد الله بن قيس التابعي قد جعل عليه كل يوم ألف ركعة فلا ينصرف منها إلا وقد انتفخت قدماه وساقاه ثم يقول لنفسه : يا نفس بهذا أمرت ولهذا خلقت يوشك أن يذهب العناء ، يا نفس إنما أريد إكرامك غدا ، والله لأعملن بك عملا حتى لا يأخذ بالحق منك نصيب ، قومى يا مأوى كل سوء فوعزة ربك لأزحفن بك زحف البعير ولئن استطعت أن لا يمس الأرض من زهمك لأفعلن ثم يتلوى كما تتلوى الحية على المقلى ثم يقوم فينادى : اللهم إن النار قد منعتني من النوم فاغفر لي .
..وكان زياد بن زياد مولى ابن عياش يخاصم نفسه في المسجد فيقول : اجلسي تريدين الخروج أين تذهبين؟ ، أتخرجين إلى أحسن من هذا المسجد ، انظري إلى ما فيه ، تريدين أن تبصري دار فلان ودار فلان ودار فلان ، ما لك من الطعام يا نفس إلا هذا الخبز والزيت ، وما لك من الثياب إلا هذين الثوبين ، وما لك من النساء إلا هذه العجوز
..وقال إبراهيم التيمي : مثلت نفسي في النار أعالج أغلالها وسمومها آكل من المثخن وأشرب من زمهريرها فقلت يا نفس إيش تشتهين قالت ارجع إلى الدنيا فاعمل عملا أنجو به من هذا العقاب ، ومثلت نفسي في الجنة مع حورها ، ألبس من سندسها وإستبرقها وحريرها قلت يا نفس إيش تشتهين ، قالت ارجع إلى الدنيا فاعمل عملا ازداد فيه من هذا الثواب ، قلت : فأنت في الدنيا وفي الأمنية فاعملي ..
.- وكان معروف الكرخي يضرب نفسه ويقول يا نفس كم تبكين أخلصي وتخلصي
- وقال عبد الرحمن بن مهدي : أدركت امرأة لا أقدم عليها رجلا ولا امرأة ممن أدركت ، كانت إذا أصبحت قالت: يا نفس هذا اليوم ساعديني يومي هذا فلعلك لا ترين بياض يوم أبدا ، وإذا أمست قالت : يا نفس هذه الليلة ساعديني ليلتي هذه فلعلك لا ترين ظلمة ليلة أبدا ، فما زالت تخدع وتدفع يومها بليلتها وليلتها بنهارها حتى ماتت على ذلك
- وعن مسمع بن عاصم المسمعي قال كانت بالبحرين امرأة عابدة يقال لها [منيفة ] فكانت إذا هجم الليل عليها قالت بخ بخ يا نفس قد جاء سرور المؤمن فتتحزم وتلبس وتقوم إلى محرابها فكأنها الجذع القائم حتى تصبح فإذا أصبحت وأمكنت الصلاة فإنما هي في صلاة حتى ينادي بالعصر فإذا صلت العصر هجعت إلى غروب الشمس فكان هذا دأبها فقيل لها لو جعلت هذه النومة في الليل كان أهدأ لبدنك فقالت لا والله لا أنام في ظلمة الليل ما دمت في الدنيا فمكثت كذلك أربعين سنة .
.وكيف تحب أن تدعى حكيما وأنت لكل ما تهوى ركوب وتضحك دائما ظهرا لـبطن وتذكر ما عملت فلا تتوب
د/ خالد سعد النجار
الفوائد الصحية للشمس |
assia alami |
بمناسبة الجو الاكثر من حارق ! فوائد الشمس
طبعا كلنآ نعرف شمسنآآ الاكثر من رائعة و حرارتها الغير طبيعية
واللي يتعرض لها أقوله لا تعصب ترآآ لها فايده
الفوائد الصحية للشمس
تقدم الشمس الكثير من الفوائد للانسان، فهي لا تحسن مزاجه فقط وتحميه من الاكتئاب ، وانما تقوم ايضا بانتاج فيتامين «دي D» وتخفض من نسب الاصابة بالجلطات القلبية وتخفف من الآلام والعديد من الاشياء الاخرى.
المختصون يؤكدون ان الشمس تقدم 20 عطية وفائدة للانسان هي التالية:
1 ــ تعزز الإحساس بالرضا: يزيد ضوء الشمس مستوى مادة سيروتونين التي تسمى ايضا هرمون السعادة ، المسؤول عن الشعور بالرضا وشحن الطاقة. كما يؤدي وصول ضوء الشمس بشكل دوري الى الجسم الى تخليصه من الكآبة، لا سيما عندما يرتبط بالتمرين الرياضي او القيام بنزهات في الهواء الطلق، كما يزيد من انتاج مادة ايندروفين.
2 ــ تخفض الإصابة بالأمراض القلبية: اكدت دراسة بريطانية أن الناس يموتون بالامراض القلبية بشكل اكثر
في الشتاء منه في الصيف، وذلك بسبب تغير مستوى فيتامين «د» D كما يرتفع في الشتاء مستوى الكولسترول لأن مستوى فيتامين «د» ينخفض.
3 ــ تحمي من السكر: يمثل فيتامين «د» احد عوامل الوقاية من مرض السكر، وقد اثبتت الدراسات
ان الاطفال الذين يتناولون هذا النوع من الفيتامينات يصابون بشكل اقل بالسكر من النوع الاول،
كما ان قلة فيتامين «د» تساهم في تشكل مرض السكر من النوع الثاني.
4 ــ تمنع الكآبة: الذين يعانون من الحساسية من سوء الطقس يتوجب عليهم ان يجربوا على الاقل «الشمس الساخنة» وان كان ضوء الشمس الطبيعي لا يمكن التعويض عنه، ولهذا ينصح بأن يتم تعريض الجسم لفترة 15 دقيقة يوميا على الاقل للشمس خلال الخريف والشتاء.
5 ــ تحمي من مرض النسيان: يصيب مرض النسيان الجهاز العصبي، اما سببه فغير معروف حتى الآن، غير ان العلماء يعتقدون ان الانسان يتعرض لخطر الإصابة بهذا المرض بشكل أقل لو تعرض لضوء الشمس
بشكل كاف خلال الصغر، ولهذا يلاحظ ان الإصابات بهذا المرض تقل في الدول الحارة.
6 - تقلل من نخر الأسنان: لقد تأكد العلماء أن الإصابة بأمراض الأسنان تسجل بنسبة أعلى في الدول التي تسطع فيها الشمس بشكل أقل.
7 - تخفف الألم: تساعد الشمس في تسخين العضلات وتليين المفاصل المتصلبة، وبالتالي تمنح شعورا بالراحة من مرض التهاب المفاصل.
8 - تخفض خطر الإصابة بالأمراض السرطانية: على الرغم من ان التعرض بشكل مبالغ فيه للشمس يمكن ان يؤدي إلى الإصابة بمرض سرطان الجلد، فإن انتاج فيتامين «د» مفيد من مختلف الأوجه ويؤدي الى حماية الجسم من مختلف أنواع السرطانات.
فالناس الذين يعرضون أجسامهم للشمس بشكل عقلاني يعانون بنسبة أقل من مرض سرطان الثدي أو سرطان
الأمعاء الغليظة وجهاز المثانة والمعدة.
9 - ترفع إمكانية الحمل: تخفض الشمس مستوى هرمون ميلاتونين الذي يعيق المقدرة على الإنجاب،
مما يعني أن النساء يحملن بشكل أسهل في الصيف، كما ان الشمس تطيل فترة الحمل.
10 - تؤخر سن اليأس: أثبتت دراسة أجريت في تركيا أن النساء اللواتي يعرضن أجسامهن أقل من ساعة واحدة يوميا يؤخرن سن اليأس بمقدار يتراوح بين 7 - 9 أعوام.
11 - تشحن الطاقة: يقوم هرمون ميلاتونين بتنظيم عملية النوم، وبالتالي فعندما يكون مستواه منخفضا
يشعر الإنسان بالنشاط، وهذا هو السبب لشعور المرء في الصيف بأنه مرتاح بشكل أكبر، ويحتاج الى وقت أقل للنوم.
12 - تخفف الأمراض المعوية: المصابون بما يسمى بمرض «كروهن» أو الذين لديهم إشكالات في الأمعاء الدقيقة أو الغليظة، يعانون من مستوى منخفض لفيتامين «د»، وعلى الرغم من ان هذا الفيتامين يتواجد في المواد الغذائية بشكل كبير، فإن الناس الذين يعانون من اضطرابات معوية ينصحون بتعريض أجسامهم للشمس بشكل عقلاني.
13 - تساعد في تخفيف آلام الطمث: يساعد فيتامين {د} النساء اثناء التغييرات التي تطرأ على عمل المبيض لديهن.
14 - تعالج أمراض الجلد: تعريض الجسم للشمس يساعد في علاج امراض الجلد مثل حب الشباب او الاكزيما ،غير انه يتوجب الانتباه الى عدم المبالغة في هذا الامر لان النتيجة يمكن ان تكون سيئة.
15 - تنشط نظام المناعة: تزيد الشمس انتاج الكريات البيضاء التي تقاوم الفيروسات وتعزز المقدرة الدفاعية للجسم.
16 - تساعد على تخفيض الوزن: ان وجود مستوى مرتفع لمادة سيروتونين يقمع الرغبة بالطعام.
17 - تؤخر الشيخوخة: اذا كان الانسان يمنح جسمه القدر الكافي من فيتامين «د» فإن هذا الامر يجعل الجلد يشيخ بشكل ابطأ، اما عكس ذلك، اي التعرض بشكل كبير للشمس من دون استخدام المراهم الخاصة بحماية الجلد فيجعل الجلد يجف.
18 - تزيد الرغبة في الجنس: الدفء الذي تقدمه الشمس يجعل الدم في الاعضاء التناسلية يجري بشكل جيد، لذلك تزداد الرغبة في ممارسة الجنس.
19 - تحمي من هشاشة العظام: لدى الحصول على الكمية الكافية من فيتامين «د» يستوعب الجسم حتى %30 من الكالسيوم، اما في حال كانت الكمية المتوافرة من فيتامين «د» غير كافية فإن الجسم يستوعب %10 فقط من الكالسيوم.
20 - تخفض نسبة التعرض للولادة القيصرية: تابع العلماء من جامعة بوسطن على مدة عامين الصلة بين مستوى فيتامين «دي» في الدم وبين اجراء الولادة القيصرية، فتبين لهم أن النساء يلدن قيصريا عندما يكون
مستوى فيتامين «د» في الدم منخفضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق