بر الأبناء
ولدي البار : كلماتك تمسح آلام العمر وتنسيني وحشة الشيب وتريني نفسي فيك
فأقول أنت أنا , تضيق بك الدنيا حين أكون مهموما , وتحار حين تراني مجهدا مكدودا ما أشق لحظات مرضي عليك ؟
وكأنك - عافاك الله - تعاني أشد من معاناتي
رؤيتك إذا عز الدواء دواء
وبسمتك إذا غاب الشفاء شفاء
قربك عافيه
وعباراتك في الشدة كافية
وكثيرا ما أسأل نفسي هل أنا من هؤلاء ؟
{ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا
قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا }
﴿الفرقان: ٧٤﴾
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق