من تجارب الحياه
لا تكثر عطائك لشخص ما حتى لايدمن عطائك
كل شيء في الحياة يستحق الحصول عليه يستحق العمل من أجله .
ابذر الحب في قلوب الآخرين ... فإنك سوف تلقة ثمرته عندما ينمو ...
1. إذا كنت لا تعلم الحقائق فمن الافضل ترك النقاش ?? ??...ابحث عن الحقيقه.
من تكلف ما لا يعنيه فاته ما يعنيه
استفد من تجارب الآخرين واجعلها سلماً للنجاح في تجربتك
لكي تعرف اصبر قليلا
لا تكره من يقول لك أنا أخوك وان تكن العزله خير من أخ شرير
لا تركز كله على مستقبلك وتنسى ان تعيش حاضرك
تربى العضلات برفع الأثقال،الحق ينزع لايمنح،لن أقاسمكم الغرم مالم تقاسموني الغنم،ماأستحق أن يغفر ليه من وقع في أخطاء سابقيه!سالم القطامي
لاتعتذرن إلا إلى من يحب أن يجد لك عذراً
ولا تستعينن إلا بمن يحب أن يظفر لك بحاجتك.
ليس كل من نصحك صديق .. وليس كل من وبخك عدو
أن تتوقـّع من العالم أن يعاملك بعدل لأنـّك إنسان طيب يشبه نوعًا ما توقّعك ألّا يهاجمك الثـّور لأنـّك نباتي
ليس كل ما يلمع ذهبا
من ليس له رأى سيكون ضحية لأى رأى
ولا تكُ مِنْ معشرٍ تافهٍ يَقِيسُ السَّعَادَةَ بالدِّرْهَمِ. يعيشُ وليسَ لهُ غايةٌ سِوَى مشرب وسوى مطعم
اصنع من طفلك رجلا |
رضوى فرغلي |
يقول برنارد شو: بعض الأهل يعلمون أطفالهم السير في الصغر، والحبو في الكبر. وذلك إشارة إلى افتقاد الوعي والمنهج التربوي في التعامل مع الطفل، وعدم تربيته وفق خريطة فكرية وثقافية واضحة، فتنعكس الأمور وينضجون وهم صغار، بينما يتحولون إلى أطفال وهم كبار.. لذا يحتاج آباء كثيرون إلى خطوات محددة تساعدهم في تنشئة أطفالهم، ونضع هنا بعض الجوانب التي يفضل مراعاتها لتنمية الإحساس بالاستقلالية والاعتماد على النفس لدي الطفل.
• حب طفلك وتقبله دون شرط، سواء كان مطيعا أو مشاغبا، ممتازا في الدراسة أو خائبا، جميلا أو قبيحا، سليما أو معاقا.. واحرص على إدانة سلوكه السيئ، وليس إدانته هو شخصيا، كأن تقول له: أنا أحبك، لكنني لا أحب عنادك أو عدم مذاكرتك أو ضربك لأختك.. هنا يتعلم الثقة في النفس، وتغيير سلوكه وليس شخصيته. • كن حريصا على كونك نموذجا إيجابيا يحتذي به، فأطفالنا يتعلمون بالملاحظة والتقليد، وليس بالتوجيه والأوامر وحدهما، وليس من السوي نفسيا أن تنهيه عن أمر وأنت فاعله، فيحدث لديه اضطراب في المفاهيم والقيم.
• ساعده على اتخاذ القرار في أمور بسيطة، تتصاعد بالتدريج، واثني عليه إذا وفق في قراره وشجعه على إعادة النظر إذا لم يوفق، واسأله عن رأيه في شئون المنزل وفق مرحلته العمرية حتى يعتاد تحمل المسئولية.
• قدم لطفلك اختيارات عدة، يأخذ منها ما يناسبه فيشعر بأنه حر ومسئول عن اختياره، بدلا من التهديد وفرض الأمر الواقع، على أن تكون هذه الاختيارات مدروسة ومحددة سلفا بأنها مقبولة اجتماعيا وغير مضرة والاختيار بينهم نوع من الرفاهية والمراوغة النفسية.
• شجعه دوما وامدحه أمام الآخرين واذكر محاسنه ومميزاته وقدراته، واجعل نقدك له في أضيق الحدود وبينك وبينه وليس على الملأ.. فنحن نستمد ثقتنا في أنفسنا من الآخرين وتقبلهم لنا وشعورهم بأننا ذوي فائدة في أسرتنا ومجتمعنا.
• احترم مشاعره وقدرته على الرفض، فهو مثلك ربما لا يتقبل هذا الأمر أو ذاك في وقت معين بينما يتقبله في وقت آخر، وقد يرفض من أجل إثبات ذاته واختبار قدرتك على فهم موقفه.
• لا تصطدم معه كثيرا، خصوصا في مراحل عمرية هي في حد ذاتها مهمة في تشكيله النفسي والعاطفي وتتسم بالعناد والاستفزاز للآخر، مثل سن من 3-5 سنوات، والمراهقة المبكرة.. لأنك غالبا ما تكون الخاسر، كن مرنا ومرر الأمر كأنك لم تنتبه، أو تغاضيت عنه، خصوصا في أشياء ليست جوهرية تربويا. أترك له فرصة للتعبير عن هويته.
• اسمح له بأن يخطأ، فنحن نتعلم من الخطأ أكثر ما نتعلم من الصواب.. فالتجربة خير برهان وأفضل وسيلة للتعلم بعمق، وحين يخطأ امنحه فرصة أخرى لتغيير قراره أو سلوكه، ولا تضعه في موقف الملوم دائما أو أنه كان يجب أن يسمع كلامك منذ البداية.. فهذا يضعف من شخصيته وينتابه شعورا مرضيا بالذنب وعدم قدرته على اتخاذ قرار فيما بعد.
• دافع عنه دائما، وكن سندا وعونا له وقيمة يستمد منها الحماية والمؤازرة والحب.
• حب طفلك وتقبله دون شرط، سواء كان مطيعا أو مشاغبا، ممتازا في الدراسة أو خائبا، جميلا أو قبيحا، سليما أو معاقا.. واحرص على إدانة سلوكه السيئ، وليس إدانته هو شخصيا، كأن تقول له: أنا أحبك، لكنني لا أحب عنادك أو عدم مذاكرتك أو ضربك لأختك.. هنا يتعلم الثقة في النفس، وتغيير سلوكه وليس شخصيته. • كن حريصا على كونك نموذجا إيجابيا يحتذي به، فأطفالنا يتعلمون بالملاحظة والتقليد، وليس بالتوجيه والأوامر وحدهما، وليس من السوي نفسيا أن تنهيه عن أمر وأنت فاعله، فيحدث لديه اضطراب في المفاهيم والقيم.
• ساعده على اتخاذ القرار في أمور بسيطة، تتصاعد بالتدريج، واثني عليه إذا وفق في قراره وشجعه على إعادة النظر إذا لم يوفق، واسأله عن رأيه في شئون المنزل وفق مرحلته العمرية حتى يعتاد تحمل المسئولية.
• قدم لطفلك اختيارات عدة، يأخذ منها ما يناسبه فيشعر بأنه حر ومسئول عن اختياره، بدلا من التهديد وفرض الأمر الواقع، على أن تكون هذه الاختيارات مدروسة ومحددة سلفا بأنها مقبولة اجتماعيا وغير مضرة والاختيار بينهم نوع من الرفاهية والمراوغة النفسية.
• شجعه دوما وامدحه أمام الآخرين واذكر محاسنه ومميزاته وقدراته، واجعل نقدك له في أضيق الحدود وبينك وبينه وليس على الملأ.. فنحن نستمد ثقتنا في أنفسنا من الآخرين وتقبلهم لنا وشعورهم بأننا ذوي فائدة في أسرتنا ومجتمعنا.
• احترم مشاعره وقدرته على الرفض، فهو مثلك ربما لا يتقبل هذا الأمر أو ذاك في وقت معين بينما يتقبله في وقت آخر، وقد يرفض من أجل إثبات ذاته واختبار قدرتك على فهم موقفه.
• لا تصطدم معه كثيرا، خصوصا في مراحل عمرية هي في حد ذاتها مهمة في تشكيله النفسي والعاطفي وتتسم بالعناد والاستفزاز للآخر، مثل سن من 3-5 سنوات، والمراهقة المبكرة.. لأنك غالبا ما تكون الخاسر، كن مرنا ومرر الأمر كأنك لم تنتبه، أو تغاضيت عنه، خصوصا في أشياء ليست جوهرية تربويا. أترك له فرصة للتعبير عن هويته.
• اسمح له بأن يخطأ، فنحن نتعلم من الخطأ أكثر ما نتعلم من الصواب.. فالتجربة خير برهان وأفضل وسيلة للتعلم بعمق، وحين يخطأ امنحه فرصة أخرى لتغيير قراره أو سلوكه، ولا تضعه في موقف الملوم دائما أو أنه كان يجب أن يسمع كلامك منذ البداية.. فهذا يضعف من شخصيته وينتابه شعورا مرضيا بالذنب وعدم قدرته على اتخاذ قرار فيما بعد.
• دافع عنه دائما، وكن سندا وعونا له وقيمة يستمد منها الحماية والمؤازرة والحب.
Sunday, April 17, 2011 5:47 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه المشاركة من اختنا العضوه
آمنه الكندي
جزاها الله عنا كل خير
__________________________
يـومـكـَ فـقـط . .
أذا آصبحت فلا تنتظر المساء . . لانك اليوم فحسب ستعيش
ولكي نعطي يومنا حقه ليس علينا سِوآ أن نعيشه فقط أي آننآ لا نفكر في مامضى ولا نفكر في ما سوف يأتي . ~
لكي لآنظلم أنفسنا . . نعيش أفرآح يومنآ . .
أذأ فكرنآَ في مآمضَى لأن نحصد سوآ الحزن والألم وآلتحسر على مافات وننسى يومنا الجميل . .
أحياناً . . يكون يومنا مليئ بالابتسامات ولكن عندما نرجع الى الوراء تختفي تلك البسمات التي كانت تظهر على مُحيانا . .
وأحياناً . . نفكر في المستقبل وكيف نبنيه وكيف سانعيشه وبذالك نحطم يومنآ وننسه لاننآ في دأئرة التفكير في المستقبل . .
ليس عليكَ سوآ أن تعيش يومك . .
لآ تفكر في مامضى لانه أنتهى ولن تستطيع تغيير شيء . .
ولا تفكر في القادم لان ماكتبه الله سوف يأتي . .
الأيام الماضيه لآن تعود أبدآ .
والأيام الأتيه علمها عند الله .
ولكن يومنا الذي نعيشه هو من يستحق أهتماماتنا وأبدآعاتنا ’’ وعليه نبني مستقبلاً سعيداً . .
فـ يارب أجعل أيآمنا سعاده .. وعوض ايامنا التي مضت بـ أيآم أسعد . .
أذا آصبحت فلا تنتظر المساء . . لانك اليوم فحسب ستعيش
ولكي نعطي يومنا حقه ليس علينا سِوآ أن نعيشه فقط أي آننآ لا نفكر في مامضى ولا نفكر في ما سوف يأتي . ~
لكي لآنظلم أنفسنا . . نعيش أفرآح يومنآ . .
أذأ فكرنآَ في مآمضَى لأن نحصد سوآ الحزن والألم وآلتحسر على مافات وننسى يومنا الجميل . .
أحياناً . . يكون يومنا مليئ بالابتسامات ولكن عندما نرجع الى الوراء تختفي تلك البسمات التي كانت تظهر على مُحيانا . .
وأحياناً . . نفكر في المستقبل وكيف نبنيه وكيف سانعيشه وبذالك نحطم يومنآ وننسه لاننآ في دأئرة التفكير في المستقبل . .
ليس عليكَ سوآ أن تعيش يومك . .
لآ تفكر في مامضى لانه أنتهى ولن تستطيع تغيير شيء . .
ولا تفكر في القادم لان ماكتبه الله سوف يأتي . .
الأيام الماضيه لآن تعود أبدآ .
والأيام الأتيه علمها عند الله .
ولكن يومنا الذي نعيشه هو من يستحق أهتماماتنا وأبدآعاتنا ’’ وعليه نبني مستقبلاً سعيداً . .
فـ يارب أجعل أيآمنا سعاده .. وعوض ايامنا التي مضت بـ أيآم أسعد . .
كفاره المجلس..
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد إن لا اله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد إن لا اله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..
هذه المشاركة من اختنا العضوه
آمنه الكندي
جزاها الله عنا كل خير
__________________________
هل لديك أخت ؟ إذا الموضوع يهمك ...
سابقا كان الأخ يعتزي بأخته ويقول أنا أخو فلانة
واشتهر العرب بحبهم الجم لأخواتهم وقيامهم على
شؤونهم وحاجاتهم وكان الأخ يتشرف بخدمة أخته
ويعاملها أفضل معاملة , أما اليوم في عصر اندثار
قيم الرجولة والنخوة والإخوة الحقيقية أصبحت الأخت
ضائعة وليس لها سند و ظهر تستند إليه في
وقت الشدائد , خصوصا إذا كانت متزوجة من زوج
لايخاف الله ولا يراعي الله فيها ولا يقوم بشؤونها
ولايصرف عليها ,
فتقع بين نار الزوج وجفاء الأخ وعدم سؤاله
هل سألت أخي الكريم :
أختك المتزوجة هل تحتاج إلى مصروف ؟
هل هي مرتاحة مع زوجها ؟
هل هناك مايكدر صفو معيشتها ؟
هل هي مريضة ؟
هل أهانها أو ضربها زوجها ؟
فسؤالك عنها يرفع معنوياتها ويرفع من قيمتها
عند زوجها ,,وإعطاؤك لها ولو مبلغ قليل فسيكون
شيئا كبيرا بالنسبة لها ,, فيكفيها تفكيرك في حالها ,,
وهل سألت أختك الغير المتزوجة :
هل تحتاج إلى مصروف ؟ هل أعطيتها شيئا ولو
قليلا ؟ هل أهديتها ولو هدية بسيطة ؟ هل ناقشتها
في مشاكلها وهل تحدثت إليها عن همومها ؟
هل سألت نفسك أنت لماذا تتأخر عليها وهي في
انتظارك إما بالسوق أو المستشفى وهي تنتظر
في حر الصيف و برد الشتاء ,,
هل سألت نفسك لماذا تتكدر ولماذا تضيق بك
الدنيا وهي تطلب منك الذهاب لمستشفى أو للسوق
أو لعملها وأنت لا تتأخر دقيقة على من يهوي
إليه فؤادك كصديق أو شئ آخر ..
مالذي أصاب الناس وأصبحت القلوب كالحجارة أو
أشد قسوة ماهذا الجفاء المغلف بالتجاهل لقيم
ديننا الحنيف فخيركم خيركم لأهله وليس
لأصدقائه في الإستراحة أو مديره في العمل ..
فأهلك أولا ,,
فاتمنى ان تجد كلماتي صداها عندكم
سابقا كان الأخ يعتزي بأخته ويقول أنا أخو فلانة
واشتهر العرب بحبهم الجم لأخواتهم وقيامهم على
شؤونهم وحاجاتهم وكان الأخ يتشرف بخدمة أخته
ويعاملها أفضل معاملة , أما اليوم في عصر اندثار
قيم الرجولة والنخوة والإخوة الحقيقية أصبحت الأخت
ضائعة وليس لها سند و ظهر تستند إليه في
وقت الشدائد , خصوصا إذا كانت متزوجة من زوج
لايخاف الله ولا يراعي الله فيها ولا يقوم بشؤونها
ولايصرف عليها ,
فتقع بين نار الزوج وجفاء الأخ وعدم سؤاله
هل سألت أخي الكريم :
أختك المتزوجة هل تحتاج إلى مصروف ؟
هل هي مرتاحة مع زوجها ؟
هل هناك مايكدر صفو معيشتها ؟
هل هي مريضة ؟
هل أهانها أو ضربها زوجها ؟
فسؤالك عنها يرفع معنوياتها ويرفع من قيمتها
عند زوجها ,,وإعطاؤك لها ولو مبلغ قليل فسيكون
شيئا كبيرا بالنسبة لها ,, فيكفيها تفكيرك في حالها ,,
وهل سألت أختك الغير المتزوجة :
هل تحتاج إلى مصروف ؟ هل أعطيتها شيئا ولو
قليلا ؟ هل أهديتها ولو هدية بسيطة ؟ هل ناقشتها
في مشاكلها وهل تحدثت إليها عن همومها ؟
هل سألت نفسك أنت لماذا تتأخر عليها وهي في
انتظارك إما بالسوق أو المستشفى وهي تنتظر
في حر الصيف و برد الشتاء ,,
هل سألت نفسك لماذا تتكدر ولماذا تضيق بك
الدنيا وهي تطلب منك الذهاب لمستشفى أو للسوق
أو لعملها وأنت لا تتأخر دقيقة على من يهوي
إليه فؤادك كصديق أو شئ آخر ..
مالذي أصاب الناس وأصبحت القلوب كالحجارة أو
أشد قسوة ماهذا الجفاء المغلف بالتجاهل لقيم
ديننا الحنيف فخيركم خيركم لأهله وليس
لأصدقائه في الإستراحة أو مديره في العمل ..
فأهلك أولا ,,
فاتمنى ان تجد كلماتي صداها عندكم
كفاره المجلس..
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد إن لا اله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد إن لا اله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
| ||
| | |
| سُئِل حكيم : من أسوأ الناس حالاً ؟ قال : من قويت شهوته .. وبعدت همته.. وقصرت حياته .. وضاقت بصيرته سُئِل حكيم : بم ينتقم الإنسان من عدوه.....؟ فقال : بإصلاح نفسه سُئِل حكيم : ما السخاء ...... ؟ فقال : أن تكون بمالك متبرعاً، ومن مال غيرك متورعاً . سُئِل حكيم : كيف أعرف صديقي المخلص .....؟ فقال : أمنعه ..وأطلبه..فإن أعطاك ..فذاك هو ,..وإن منعك..فالله المستعان! قيل لحكيم :ماذا تشتهي .....؟ فقال : عافية يوم ! فقيل له : ألست في العافية سائر الأيام ...؟ فقال :العافية أن يمر يوم بلا.. ذنب. قال حكيم : الرجال أربعة : جواد و بخيل و مسرف و مقتصد فالجواد : من أعطى نصيب دنياه لنصيبه من آخرته. والبخيل : هو..الذي لا يعطي واحداً منهما نصيبه . والمسرف : هو الذي يجمعهما لدنياه. والمقتصد: هو الذي يعطي كل واحده منهما نصيبه قال حكيم : أربعة حسن ولكن أربعة أحسن ! الحياء من الرجال..حسن، ولكنه من النساء..أحسن . والعدل من كل انسان..حسن، ولكنه من القضاء والامراء..أحسن . والتوبة من الشيخ ..حسن، ولكنها من الشباب..أحسن . والجود من الأغنياء..حسن.. ولكنه من الفقراء..أحسن . قال حكيم : إذا سألت كريماً .... فدعه يفكر....فإنه لا يفكر إلا في خير. وإذا سألت لئيماً.. فعجله.. لئلا يشير عليه طبعه ..أن لا يفعل ! قيل لحكيم : الأغنياء أفضل أم العلماء ...... ؟ فقال : العلماء أفضل . فقيل له : فما بال العلماء يأتون أبواب الأغنياء . ولا نرى الأغنياء يأتون أبواب العلماء..؟ فقال : لأن العلماء عرفوا فضل المال ، والأغنياء لم يعرفوا فضل العلم! قال حكيم : الناس في الخير أربعة : فمنهم من يفعله .. ابتداء، ومنهم من يفعله .. إقتداء . ومنهم من يتركه .. حرماناً ، ومنهم من يتركه .. استحساناً . فمن يفعله ابتداء ....... كريم! ومن يفعله اقتداء ....... حكيم ! ومن يتركه استحساناً ...... غبي! ومن يتركه حرماناً ........ شقي ! سبحانك لا اله الا انت اني كنت من الظالمين |
وَالنَّازِعَاتِ غَرْقاً (1) وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطاً (2) وَالسَّابِحَاتِ سَبْحاً (3) فَالسَّابِقَاتِ سَبْقاً (4) فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْراً (5) يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ (6) تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ (7) – سورة النازعات
أقسم الله تعالى بالملائكة التي تنزع أرواح الكفار نزعا شديدا، والملائكة التي تقبض أرواح المؤمنين بنشاط ورفق، والملائكة التي تَسْبَح في نزولها من السماء وصعودها إليها, فالملائكة التي تسبق وتسارع إلى تنفيذ أمر الله, فالملائكة المنفذات أمر ربها فيما أوكل إليها تدبيره من شؤون الكون -ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير خالقه، فإن فعل فقد أشرك- لتُبعثَنَّ الخلائق وتُحَاسَب, يوم تضطرب الأرض بالنفخة الأولى نفخة الإماتة, تتبعها نفخة أخرى للإحياء
أهم أنواع الشكر![مجموعة سر الحياة الإسلامية ترحب بكم]()
إنه شكر الخالق عز وجل، فالله الذي خلقك ورزقك وأنعم عليه بنعم لا تعد ولا تحصى يستحق منك أن تشكره... ولذلك نجد المؤمن يبدأ صلاته في كل ركعة بعد البسملة
إنه شكر الخالق عز وجل، فالله الذي خلقك ورزقك وأنعم عليه بنعم لا تعد ولا تحصى يستحق منك أن تشكره... ولذلك نجد المؤمن يبدأ صلاته في كل ركعة بعد البسملة
(الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)
[الفاتحة: 2]
وهي ما بدأ الله به كتابه بعد بسم الله الرحمن الرحيم.![مجموعة سر
الحياة الإسلامية ترحب بكم]()
لقد أعطانا الله تعالى معادلة رائعة للشكر يقول تعالى: ( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ )
لقد أعطانا الله تعالى معادلة رائعة للشكر يقول تعالى: ( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ )
[البقرة: 152]
فذكر الله وشكره من أهم أسباب النجاح في الدنيا والآخرة. والإسلام يريد لنا الخير في هذه الدنيا وما بعدها، بينما تقتصر جهود العلماء على تحقيق السعادة في الدنيا فقط!
![مجموعة سر
الحياة الإسلامية ترحب بكم]()
وهذه ميزة الإسلام أنه يحقق لك السعادة حتى عندما تأتي لحظة الموت! ففي حالة المرض نجد المؤمن يشكر الله ويحمده لأنه يعلم أن هذا المرض سيكون سببا في المغفرة ومزيد من رحمة الله تعالى.
![مجموعة سر
الحياة الإسلامية ترحب بكم]()
أعظم سورة في القرآن هي الفاتحة وهي التي
وهذه ميزة الإسلام أنه يحقق لك السعادة حتى عندما تأتي لحظة الموت! ففي حالة المرض نجد المؤمن يشكر الله ويحمده لأنه يعلم أن هذا المرض سيكون سببا في المغفرة ومزيد من رحمة الله تعالى.
أعظم سورة في القرآن هي الفاتحة وهي التي
لا تصح الصلاة إلا بها، وتبدأ بعد البسملة
"الحمد لله رب العالمين"
ولذلك كان النبي يبدأ خطبته بالحمد لله ، فالحمد لله كلمة عظيمة لا يدرك أسرارها إلا من يكررها ويستشعر عظمتها !![مجموعة سر
الحياة الإسلامية ترحب بكم]()
آيات كثيرة تحض على الشكر، يقول تعالى:
آيات كثيرة تحض على الشكر، يقول تعالى:
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ )
[البقرة: 172]
ويذكرنا الله بنعمه وفضله علينا، ولكن معظم الناس غافلون عن الشكر وفوائده، يقول تعالى:
( إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ )
[البقرة: 243]
ابتسم ولا تسأم
اصنع من طفلك رجلا |
رضوى فرغلي |
يقول برنارد شو: بعض الأهل يعلمون أطفالهم السير في الصغر، والحبو في الكبر. وذلك إشارة إلى افتقاد الوعي والمنهج التربوي في التعامل مع الطفل، وعدم تربيته وفق خريطة فكرية وثقافية واضحة، فتنعكس الأمور وينضجون وهم صغار، بينما يتحولون إلى أطفال وهم كبار.. لذا يحتاج آباء كثيرون إلى خطوات محددة تساعدهم في تنشئة أطفالهم، ونضع هنا بعض الجوانب التي يفضل مراعاتها لتنمية الإحساس بالاستقلالية والاعتماد على النفس لدي الطفل.
• حب طفلك وتقبله دون شرط، سواء كان مطيعا أو مشاغبا، ممتازا في الدراسة أو خائبا، جميلا أو قبيحا، سليما أو معاقا.. واحرص على إدانة سلوكه السيئ، وليس إدانته هو شخصيا، كأن تقول له: أنا أحبك، لكنني لا أحب عنادك أو عدم مذاكرتك أو ضربك لأختك.. هنا يتعلم الثقة في النفس، وتغيير سلوكه وليس شخصيته. • كن حريصا على كونك نموذجا إيجابيا يحتذي به، فأطفالنا يتعلمون بالملاحظة والتقليد، وليس بالتوجيه والأوامر وحدهما، وليس من السوي نفسيا أن تنهيه عن أمر وأنت فاعله، فيحدث لديه اضطراب في المفاهيم والقيم.
• ساعده على اتخاذ القرار في أمور بسيطة، تتصاعد بالتدريج، واثني عليه إذا وفق في قراره وشجعه على إعادة النظر إذا لم يوفق، واسأله عن رأيه في شئون المنزل وفق مرحلته العمرية حتى يعتاد تحمل المسئولية.
• قدم لطفلك اختيارات عدة، يأخذ منها ما يناسبه فيشعر بأنه حر ومسئول عن اختياره، بدلا من التهديد وفرض الأمر الواقع، على أن تكون هذه الاختيارات مدروسة ومحددة سلفا بأنها مقبولة اجتماعيا وغير مضرة والاختيار بينهم نوع من الرفاهية والمراوغة النفسية.
• شجعه دوما وامدحه أمام الآخرين واذكر محاسنه ومميزاته وقدراته، واجعل نقدك له في أضيق الحدود وبينك وبينه وليس على الملأ.. فنحن نستمد ثقتنا في أنفسنا من الآخرين وتقبلهم لنا وشعورهم بأننا ذوي فائدة في أسرتنا ومجتمعنا.
• احترم مشاعره وقدرته على الرفض، فهو مثلك ربما لا يتقبل هذا الأمر أو ذاك في وقت معين بينما يتقبله في وقت آخر، وقد يرفض من أجل إثبات ذاته واختبار قدرتك على فهم موقفه.
• لا تصطدم معه كثيرا، خصوصا في مراحل عمرية هي في حد ذاتها مهمة في تشكيله النفسي والعاطفي وتتسم بالعناد والاستفزاز للآخر، مثل سن من 3-5 سنوات، والمراهقة المبكرة.. لأنك غالبا ما تكون الخاسر، كن مرنا ومرر الأمر كأنك لم تنتبه، أو تغاضيت عنه، خصوصا في أشياء ليست جوهرية تربويا. أترك له فرصة للتعبير عن هويته.
• اسمح له بأن يخطأ، فنحن نتعلم من الخطأ أكثر ما نتعلم من الصواب.. فالتجربة خير برهان وأفضل وسيلة للتعلم بعمق، وحين يخطأ امنحه فرصة أخرى لتغيير قراره أو سلوكه، ولا تضعه في موقف الملوم دائما أو أنه كان يجب أن يسمع كلامك منذ البداية.. فهذا يضعف من شخصيته وينتابه شعورا مرضيا بالذنب وعدم قدرته على اتخاذ قرار فيما بعد.
• دافع عنه دائما، وكن سندا وعونا له وقيمة يستمد منها الحماية والمؤازرة والحب.
• حب طفلك وتقبله دون شرط، سواء كان مطيعا أو مشاغبا، ممتازا في الدراسة أو خائبا، جميلا أو قبيحا، سليما أو معاقا.. واحرص على إدانة سلوكه السيئ، وليس إدانته هو شخصيا، كأن تقول له: أنا أحبك، لكنني لا أحب عنادك أو عدم مذاكرتك أو ضربك لأختك.. هنا يتعلم الثقة في النفس، وتغيير سلوكه وليس شخصيته. • كن حريصا على كونك نموذجا إيجابيا يحتذي به، فأطفالنا يتعلمون بالملاحظة والتقليد، وليس بالتوجيه والأوامر وحدهما، وليس من السوي نفسيا أن تنهيه عن أمر وأنت فاعله، فيحدث لديه اضطراب في المفاهيم والقيم.
• ساعده على اتخاذ القرار في أمور بسيطة، تتصاعد بالتدريج، واثني عليه إذا وفق في قراره وشجعه على إعادة النظر إذا لم يوفق، واسأله عن رأيه في شئون المنزل وفق مرحلته العمرية حتى يعتاد تحمل المسئولية.
• قدم لطفلك اختيارات عدة، يأخذ منها ما يناسبه فيشعر بأنه حر ومسئول عن اختياره، بدلا من التهديد وفرض الأمر الواقع، على أن تكون هذه الاختيارات مدروسة ومحددة سلفا بأنها مقبولة اجتماعيا وغير مضرة والاختيار بينهم نوع من الرفاهية والمراوغة النفسية.
• شجعه دوما وامدحه أمام الآخرين واذكر محاسنه ومميزاته وقدراته، واجعل نقدك له في أضيق الحدود وبينك وبينه وليس على الملأ.. فنحن نستمد ثقتنا في أنفسنا من الآخرين وتقبلهم لنا وشعورهم بأننا ذوي فائدة في أسرتنا ومجتمعنا.
• احترم مشاعره وقدرته على الرفض، فهو مثلك ربما لا يتقبل هذا الأمر أو ذاك في وقت معين بينما يتقبله في وقت آخر، وقد يرفض من أجل إثبات ذاته واختبار قدرتك على فهم موقفه.
• لا تصطدم معه كثيرا، خصوصا في مراحل عمرية هي في حد ذاتها مهمة في تشكيله النفسي والعاطفي وتتسم بالعناد والاستفزاز للآخر، مثل سن من 3-5 سنوات، والمراهقة المبكرة.. لأنك غالبا ما تكون الخاسر، كن مرنا ومرر الأمر كأنك لم تنتبه، أو تغاضيت عنه، خصوصا في أشياء ليست جوهرية تربويا. أترك له فرصة للتعبير عن هويته.
• اسمح له بأن يخطأ، فنحن نتعلم من الخطأ أكثر ما نتعلم من الصواب.. فالتجربة خير برهان وأفضل وسيلة للتعلم بعمق، وحين يخطأ امنحه فرصة أخرى لتغيير قراره أو سلوكه، ولا تضعه في موقف الملوم دائما أو أنه كان يجب أن يسمع كلامك منذ البداية.. فهذا يضعف من شخصيته وينتابه شعورا مرضيا بالذنب وعدم قدرته على اتخاذ قرار فيما بعد.
• دافع عنه دائما، وكن سندا وعونا له وقيمة يستمد منها الحماية والمؤازرة والحب.
ماأجمل أن نعيش حياتنا بالإحتساب ،
نتوسل إلى الله بإعمال الخير لنعيش بنور الحسنة.
جرب أن تدخل السرور على إنسان بصدقة أو حتَّى بإبتسامة ،
أو مساعدة محتسباً أجر ما عملت عند الله وحده ، ثم قل:
اللهم إنك تعلم أني فعلت هذا إرضاءاً لوجهك الكريم وإبتغاءاً لمرضاتك
اللهم فرج همي وعافني ويسر أمري
|