مش حتقدر تغمض عنيك |
ايهاب ابراهيم |
تختلف آراء الرجال حول المرأة التي يرغبونها زوجة، لكنهم يتفقون في شيء واحد هو أن تكون أنثى . .
هذه الأنوثة هي رأس جمال المرأة وأهم ما يميزها . . فإذا ما استهانت بها المرأة فأخفتها، أو تجاهلت أهميتها حتى ضيعت شيئا منها فإنها سوف تفقد مكانتها عند الزوج . . هي السحر الحلال الذي يحرك مشاعر الزوج ليجعل منه محبا . . ذلك الحب الذي أقل ما فيه أنه صادق . . لا يرجو منه مقابل، تطمئن له المرأة . . تثق به، فهو لم يحبها لجمالها ولا لمالها إنما أحبها لذاتها.
الأنوثة سر السعادة الزوجية.. فالرجل يريد امرأة.. ولا يهمه بعد ذلك أي شيء آخر... امرأة.. لكن بمعنى الكلمة.. امرأة ظاهراً وباطناً.. بشكلها.. ونطقها.. ودقات قلبها.. بروحها التي تتوارى داخل جسدها... امرأة تتقن فن الأنوثة.. ولا تتعالى على أنوثتها حين تراها ضعفا تهرب منه.. بل تتقبلها على ما فيها وتوقن أن هذه المعايب التي تراها كذلك (وما هي بمعايب) تراها مزايا يجب أن تحافظ عليها.. لقد خلقت هكذا.. ولابد أن تظل كذلك.. وحين تنكر شيئاً من تلك المزايا فتنبذها .. تقضي بذلك على شيء مما يميزها..
المرأة خلقت لتكون امرأة .. بضعفها .. وعاطفتها.. والرجل خلق ليكون رجلاً.. بقوته.. وعقله.. والوقت الذي يفقد أحدهما مميزاته.. تختل المعايير .. وتسود الحياة في وجوه الحالمين.. وتصبح السعادة أثراً بعد عين
قوة المرأة في ضعفها .. وقوة الرجل تنبع من عقله.. وقد أعطى الله لكل منهما دورا في الحياة يتوافق مع ما يميزه، ولا يعني هذا نفي العقل عن المرأة .. ولا نفي العاطفة عن الرجل، لكن باعتبار أيهما يغلب على النفس أكثر، وأيهما يؤثر فيها أفضل.
فمهما بلغت المرأة من العلم وحازت على المناصب تبقى في نظر زوجها أنثى ، ولا يريد منها غير ذلك. ومهما تنازل الرجل عن قوامته، وأعطاها العديد من صلاحياته، ومهما بالغ في إظهار زينته أو رقق كثيراً من مشاعره فصار أقل شيء يؤثر في فؤاده ويغير من قراراته.. فلن يرضي المرأة غير تميزه بقوته وعقله.. فهي تريده الرجل الذي يقودها.. محباً لها.. راحماً إياها.. يحترم رأيها.. ويثق برجاحة عقلها.. فهل نعود لفطرنا..؟ هل نرضى بطبيعتنا ولا نكون كمن يشق طريقاً في المحيط؟
في يوم من الايام كانت فيه الريح تتلاعب بارواق الشجر.... وحبات الرمال...
ووقعـت عيني على حقل من حقول السنابل ....
فرأيت سنابل تتمايل في كبر وخيلاء
ورأيت
وسنابل أحنت رأسها في تواضع وحياء
لكن
حين دقـقت النظر
رأيت الأولى فارغة والثانية مليئة بحبات القمح
نعم السنبلة المتكبرة والتي كانت تتمايل بخيلاء كانت فارغة كان يلعب با الريح حيث يشاء
والسنبلة التي أحنت رأسها كانت مليئة بحبات القمح
ذلك هو جمال المرأة ليس جمالها بما تظهره للغير.........
وأعجبتني أبيات ..........
حيث وصف الشاعر جمال المرأة المسلمة وأوصاها بعدة نصائح
ماذا يضيرك لو سترت جمالا *** وحجبت عنا دقة ودلالا
إن الجمال من الإله كرامــــة *** للسالكات طهارة وكمالا
وهو السبيل إلى الضلال لغادة *** اتخذته سيفا مشهرا قتالا
وثقي بنفسك أنت سر حضارة *** عظمت وأعطت للورى أبطالا
ياهذه لا يخدعنك مظهر **** لا تسمعن من العدو مقالا
ليس الجمال بنوع ثوب يرتدى **** فالثوب لا يعطي النفوس جمالا
سئلت عجوز يفيض وجهها بشراً و جمالاً: أي مواد التجميل تستخدمين ؟
فقالت:
( استخدم لشفتي الحق، و لصوتي الذكر، و لعيني غض البصر، و ليدي الإحسان، و لقوامي الاستقامة، و لقلبي حب الله، و لعقلي الحكمة، و لنفسي الطاعة، و لهواي الإيمان. ) ...
هذا سر الجمال ،، فهلا بها اقتدينا ..
يقول أحدهم : ولدت زوجة صاحبي في الشهر السابع و لم يستمر إلا أيام معدودات حتى توفي المولود
فأعطوه لأبيه ليدفنه !!
... ركبت معه في السيارة وانطلقنا إلى المقبرة و هو واضع ابنه في حجره و عينه بوجه ابنه
أثر بي الموقف و لكن تمالكت نفسي
انحنى بنا الطريق, فاستقبلتنا الشمس
فقام بحركة غريبة جداً !
نزع غترته و ظلل بها ابنه ليقيه حر الشمس !!!
يا الله ! .......... لقد نسي الأب أن ابنه ميت !
غلبتني دمعة .. قفزت من عيني ..
فصددت و انفجرت باكياً من رحمته بولده
... ركبت معه في السيارة وانطلقنا إلى المقبرة و هو واضع ابنه في حجره و عينه بوجه ابنه
أثر بي الموقف و لكن تمالكت نفسي
انحنى بنا الطريق, فاستقبلتنا الشمس
فقام بحركة غريبة جداً !
نزع غترته و ظلل بها ابنه ليقيه حر الشمس !!!
يا الله ! .......... لقد نسي الأب أن ابنه ميت !
غلبتني دمعة .. قفزت من عيني ..
فصددت و انفجرت باكياً من رحمته بولده
و أخذت أردد الأية الكريمة :ـ ” ( وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً)
يَارب في كل دقيقه تمرّ على [ أمّي وأبي ] أحياء أو أموات
افتح لهم بآب راحة لآ يسدّ
وهبهم عطآيا كَجبل أحد
وأجعل الجنة لهمآ دآر خلد ….. اللهم آمين
يَارب في كل دقيقه تمرّ على [ أمّي وأبي ] أحياء أو أموات
افتح لهم بآب راحة لآ يسدّ
وهبهم عطآيا كَجبل أحد
وأجعل الجنة لهمآ دآر خلد ….. اللهم آمين
إحساس رائع
عندما أصرف نظري عن صورة عارية أو منظر قبيح لأنني أستشعر أن الله ينظر إلى وجهي
إحساس رائع
أن أرى نظرة الرضا على وجه أمي وأنا أقبل يدها ودعاءها لي يخترق طبلة أذني فيرقص قلبي طربا
إحساس رائع
أن تنتظر الصلاة...وتتأمل عقارب الساعة لأنك تحب أن تقف بين يدي الله
إحساس رائع
أن تجد من يحبك في الله...يتفقدك إن غبت..ويسأل عنك إن اختفيت...ويقف بجوارك إن أذنبت ليذكرك بالتوبة...ويشد على يدك إن أطعت الله لأنه رفيقك إلى الجنة
إحساس رائع
أن تتساقط قطرات ماء الوضوء من وجهي وأنا أسرع لأكون في الصف الأول خلف الإمام
إحساس رائع
أن أصوم تطوعا ويأتي أذان المغرب وأمسك التمرة وأقربها من فمي...الله يحبني وأنا أحبه
إحساس رائع
أن أرى الإبتسامة تشرق على وجه أبي لأنني انحنيت أقبل يده وهو وسط زملائه فاحتواني بحضنه الدافيء وعرف أنني أحبه
إحساس رائع
أن أسير بحجابي الفضفاض كطائر يحلق في رياض الجنة وأستشعر أنني أكتسب بكل عين أطوف بها ولا أفتنها حسنات كجبل أحد لأنني متسترة
إحساس رائع
أن أتم قراءة وردي كل يوم...وأشعر أنني أنجزت شيئا وأرسلته ليؤنسني في قبري
إحساس رائع
أن أفعل شيئا نافعا بأصابعي وكفي..أسبح عليها أتصدق بها أو أرحم بها وأكتب بها ما يرضي ربي حتى أجد ما يشفع لي إن استنطقت يوم القيامة وحكت بالتفصيل عن سيئاتي التي ارتكبتها بها ....
إحساس رائع
أن أشعر أنني على الطريق...طريق الهداية...حتى لو أذنبت..وقصرت وأسأت وابتعدت لأنني مهما تعثرت سأصل في النهاية لأنني اخترت الطريق وطلبته بإلحاح في سجودي من إلهي وحبيبي...ربي
إحساس رائع
أن أجتمع معكم هنا...وأشعر أننا نحب الله ونتمنى رضاه ونحتاج فقط للتعاون أحيانا وللتناصح كثيرا وللدعاء أكثر...وربما نشد أيدي بعضنا البعض أحيانا لعلنا نرحم بواحد منا أخلص الدعاء
إحساس رائع
أن أجمعه في سطور...لأن للطاعات لذّة لا توصف...وللتدين سقف بعيد لكنه شعور جميل اللهم أرزقنا حلاوة الإيمان ولذّة الطاعة وتب علينا من كل ما يغضبك
عندما أصرف نظري عن صورة عارية أو منظر قبيح لأنني أستشعر أن الله ينظر إلى وجهي
إحساس رائع
أن أرى نظرة الرضا على وجه أمي وأنا أقبل يدها ودعاءها لي يخترق طبلة أذني فيرقص قلبي طربا
إحساس رائع
أن تنتظر الصلاة...وتتأمل عقارب الساعة لأنك تحب أن تقف بين يدي الله
إحساس رائع
أن تجد من يحبك في الله...يتفقدك إن غبت..ويسأل عنك إن اختفيت...ويقف بجوارك إن أذنبت ليذكرك بالتوبة...ويشد على يدك إن أطعت الله لأنه رفيقك إلى الجنة
إحساس رائع
أن تتساقط قطرات ماء الوضوء من وجهي وأنا أسرع لأكون في الصف الأول خلف الإمام
إحساس رائع
أن أصوم تطوعا ويأتي أذان المغرب وأمسك التمرة وأقربها من فمي...الله يحبني وأنا أحبه
إحساس رائع
أن أرى الإبتسامة تشرق على وجه أبي لأنني انحنيت أقبل يده وهو وسط زملائه فاحتواني بحضنه الدافيء وعرف أنني أحبه
إحساس رائع
أن أسير بحجابي الفضفاض كطائر يحلق في رياض الجنة وأستشعر أنني أكتسب بكل عين أطوف بها ولا أفتنها حسنات كجبل أحد لأنني متسترة
إحساس رائع
أن أتم قراءة وردي كل يوم...وأشعر أنني أنجزت شيئا وأرسلته ليؤنسني في قبري
إحساس رائع
أن أفعل شيئا نافعا بأصابعي وكفي..أسبح عليها أتصدق بها أو أرحم بها وأكتب بها ما يرضي ربي حتى أجد ما يشفع لي إن استنطقت يوم القيامة وحكت بالتفصيل عن سيئاتي التي ارتكبتها بها ....
إحساس رائع
أن أشعر أنني على الطريق...طريق الهداية...حتى لو أذنبت..وقصرت وأسأت وابتعدت لأنني مهما تعثرت سأصل في النهاية لأنني اخترت الطريق وطلبته بإلحاح في سجودي من إلهي وحبيبي...ربي
إحساس رائع
أن أجتمع معكم هنا...وأشعر أننا نحب الله ونتمنى رضاه ونحتاج فقط للتعاون أحيانا وللتناصح كثيرا وللدعاء أكثر...وربما نشد أيدي بعضنا البعض أحيانا لعلنا نرحم بواحد منا أخلص الدعاء
إحساس رائع
أن أجمعه في سطور...لأن للطاعات لذّة لا توصف...وللتدين سقف بعيد لكنه شعور جميل اللهم أرزقنا حلاوة الإيمان ولذّة الطاعة وتب علينا من كل ما يغضبك